10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 7 - 8 - 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 7 - 8 - 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- قالت حركة النهضة الإسلامية المعتدلة، وهي أكبر حزب في تونس، إن نائب رئيس الحركة عبد الفتاح مورو سيترشح لانتخابات الرئاسة المبكرة التي ستجرى الشهر المقبل.
- قالت حكومة الوفاق في ليبيا إنها خصصت 40 مليون دينار ليبي (28.5 مليون دولار) لوزارة الدفاع، مما يزيد‭‭‭‭‬‬‬‬‬ الإنفاق للتصدي لهجوم من الشرق مستمر منذ نحو خمسة أشهر.
- طلبت إيران من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التصدي للعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على وزير الخارجية محمد جواد ظريف، واصفة الإجراء الأميركي بأنه «سابقة خطيرة».
- قال مسؤولون بالحكومة الأفغانية إن سيارة ملغومة انفجرت اليوم (الأربعاء) خارج مركز للشرطة في العاصمة كابول، مما أسفر عن إصابة 95 شخصاً على الأقل، وقالت حركة طالبان إن أحد مقاتليها الانتحاريين هاجم «مركزاً للتجنيد» وأنه «أسقط عدداً كبيراً من الجنود وأفراد الشرطة بين قتيل وجريح».
- قالت الشرطة الدنماركية إن انفجاراً قوياً هز مقر وكالة الضرائب في كوبنهاغن في ساعة متأخرة أمس الثلاثاء، مضيفة أن شخصين كانا داخل مبنى وكالة الضرائب لكن أحداً منهما لم يصب بسوء.
- قال رئيس وحدة مكافحة الإرهاب في بريطانيا إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق من شأنه أن يحول دون إطلاع الشرطة البريطانية على البيانات الأوروبية الخاصة بالمجرمين الخطرين، وهو ما من شأنه أن يضر بالسلم والأمن اعتباراً من 31 أكتوبر (تشرين الأول).
- قال رئيس مكتب شؤون هونغ كونغ ومكاو بالصين اليوم، إن هونغ كونغ تواجه أكبر أزمة منذ عودتها من الحكم البريطاني إلى الحكم الصيني في عام 1997.
- نزل آلاف المحتجين إلى شوارع تيجوسيجالبا عاصمة هندوراس، مطالبين الرئيس خوان أورلاندو هرنانديز بالتنحي بعد أيام من اضطراره لنفي الحصول على أموال من عصابات المخدرات لدعم حملته الانتخابية في 2013.
- تلقت الهيئة الاتحادية للهجرة وشؤون اللاجئين بألمانيا (بي إيه إم إف) 5247 طلب لجوء من أشخاص متحدرين من أفغانستان خلال النصف الأول من العام الجاري.
- قفزت أسعار الذهب واحداً في المائة اليوم، إلى أعلى مستوى في أكثر من ستة أعوام في ظل غياب أي مؤشرات على تراجع الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة مما حفز إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».