10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 21 – 7 – 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
صورة من مقطع فيديو نشره «الحرس» الإيراني لاحتجاز ناقلة النفط البريطانية في مضيق هرمز (إ.ب.أ)
قارب يبحر بالقرب من الناقلة البريطانية « ستينا إمبيرو» في مضيق هرمز (رويترز)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) صورة من مقطع فيديو نشره «الحرس» الإيراني لاحتجاز ناقلة النفط البريطانية في مضيق هرمز (إ.ب.أ) قارب يبحر بالقرب من الناقلة البريطانية « ستينا إمبيرو» في مضيق هرمز (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 21 – 7 – 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
صورة من مقطع فيديو نشره «الحرس» الإيراني لاحتجاز ناقلة النفط البريطانية في مضيق هرمز (إ.ب.أ)
قارب يبحر بالقرب من الناقلة البريطانية « ستينا إمبيرو» في مضيق هرمز (رويترز)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (أ.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) صورة من مقطع فيديو نشره «الحرس» الإيراني لاحتجاز ناقلة النفط البريطانية في مضيق هرمز (إ.ب.أ) قارب يبحر بالقرب من الناقلة البريطانية « ستينا إمبيرو» في مضيق هرمز (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- أكدت سلطنة عمان اليوم (الأحد) على ضرورة الحفاظ على أمن الملاحة في مضيق هرمز، وحثت كلا من إيران وبريطانيا على «ضبط النفس» وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية.
- طالبت منظمة التحرير الفلسطينية اليوم، بتدخل دولي لمنع إسرائيل من هدم بنايات سكنية في شرق القدس.
- قال حزب النهضة الإسلامي في تونس إنه رشح رسميا زعيمه المؤثر راشد الغنوشي لخوض الانتخابات البرلمانية في أكتوبر (تشرين الأول)، في خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها محاولة للحصول على منصب قيادي كبير في البلاد.
- أدانت بريطانيا احتجاز إيران لناقلة نفط ترفع العلم البريطاني في الخليج ووصفته بأنه «عمل عدائي» ورفضت تبريرا قدمته طهران عن أن الناقلة احتجزت لأنها كانت طرفا في حادث تصادم.
- قالت هيئة الملاحة البحرية في بنما إنها بدأت عملية سحب تسجيل ناقلة النفط «إم تي رياح» التي جرى قطرها إلى إيران بعد اختفائها من خرائط تعقب السفن في مضيق هرمز يوم 14 يوليو (تموز).
- بدأ الأوكرانيون التصويت في انتخابات برلمانية مبكرة قد تعزز سلطة الرئيس الجديد فولوديمير زيلينسكي وتعطي الرجل حديث العهد بالسياسة تفويضاً أقوى لقيادة التغيير في بلد تركت الحرب آثارها عليه.
- قال مسؤول كبير بكوريا الجنوبية إن المناورات العسكرية بين بلاده والولايات المتحدة ستمضي قدماً، الشهر المقبل، وفقاً للمقرر، نافياً مزاعم بيونغ يانغ بأنها ستمثل انتهاكاً لاتفاق بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون.
- تجمع الآلاف متحدين حراً قائظاً في هونغ كونغ اليوم، في أحدث حلقة في سلسلة من الاحتجاجات الحاشدة ضد مشروع قانون تسليم المتهمين إلى الصين، الذي دفع المركز المالي الذي تحكمه بكين إلى أزمة سياسية.
- قال المتحدث باسم الرئيس النيجيري محمد بخاري في بيان إن الرئيس ندد بمقتل 37 شخصاً على أيدي عصابات في ولاية سوكوتو بشمال غربي البلاد.
- كافح أكثر من ألف رجل إطفاء ثلاثة حرائق تجتاح وسط البرتغال مما دفع السلطات لإخلاء قرية جزئيا، وأسفرت الحرائق عن إصابة شخص بإصابات خطيرة.



هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
TT

هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)

تخضع «هيئة تحرير الشام»، التي قادت قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لعقوبات من الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، وهو ما وصفه المبعوث الخاص للمنظمة الدولية إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه «عامل تعقيد لنا جميعاً».

كانت «هيئة تحرير الشام» تُعرف في السابق باسم «جبهة النصرة»، الجناح الرسمي لتنظيم «القاعدة» في سوريا، حتى قطعت العلاقات بالتنظيم في عام 2016. ومنذ مايو (أيار) 2014، أُدرجت الجماعة على قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعقوبات تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، كما فُرض عليها تجميد عالمي للأصول وحظر أسلحة.

ويخضع عدد من أعضاء «هيئة تحرير الشام» أيضاً لعقوبات الأمم المتحدة مثل حظر السفر، وتجميد الأصول، وحظر الأسلحة، ومنهم زعيمها وقائد إدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، المكنى «أبو محمد الجولاني»، المدرج على القائمة منذ يوليو (تموز) 2013.

وقال دبلوماسيون إنه لا يوجد حالياً أي مناقشات عن رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على الجماعة. ولا تمنع العقوبات التواصل مع «هيئة تحرير الشام».

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟ (رويترز)

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على «جبهة النصرة»، لأن الجماعة مرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ولأنها كانت «تشارك في تمويل أو تخطيط أو تسهيل أو إعداد أو ارتكاب أعمال أو أنشطة» مع «القاعدة» أو دعماً لها وتستقطب أفراداً وتدعم أنشطة «القاعدة».

وجاء في قائمة العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة: «في يناير (كانون الثاني) 2017، أنشأت جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام)، وسيلة لتعزيز موقعها في التمرد السوري وتعزيز أهدافها باعتبارها فرعاً لتنظيم (القاعدة) في سوريا»... ورغم وصف ظهور «هيئة تحرير الشام» بطرق مختلفة (على سبيل المثال كاندماج أو تغيير في الاسم)، فإن جبهة «النصرة» استمرت في الهيمنة والعمل من خلال «هيئة تحرير الشام» في السعي لتحقيق أهدافها.

وفُرضت عقوبات على الجولاني بسبب ارتباطه بتنظيم «القاعدة» وعمله معه.

كيف يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة؟

تستطيع أي دولة عضو في الأمم المتحدة في أي وقت تقديم طلب لرفع العقوبات عن كيان أو شخص إلى لجنة عقوبات تنظيمي «داعش» و«القاعدة» التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 دولة.

وإذا جاء الطلب من دولة لم تقترح في البداية فرض عقوبات الأمم المتحدة، فإن اللجنة تتخذ القرار بالإجماع.

وإذا تقدمت الدولة التي اقترحت في البداية فرض العقوبات بطلب الشطب من القائمة، فسيمحى الاسم من القائمة بعد 60 يوماً، ما لم توافق اللجنة بالإجماع على بقاء التدابير.

لكن إذا لم يتم التوصل إلى إجماع، يستطيع أحد الأعضاء أن يطلب إحالة الطلب إلى مجلس الأمن للتصويت عليه في غضون 60 يوماً.

ولم تتضح بعد الدول التي اقترحت فرض عقوبات على جبهة «النصرة» والجولاني.

ويستطيع أيضاً الشخص أو الكيان الخاضع للعقوبات أن يطلب إزالة التدابير عن طريق الاتصال بأمين عام المظالم، وهو منصب أنشأه المجلس في عام 2009، ليقوم بمراجعة الطلب.

وإذا أوصى أمين عام المظالم بإبقاء اسم ما على القائمة، فسيظل مدرجاً على القائمة. وإذا أوصى أمين عام المظالم بإزالة اسم ما، فسترفع العقوبات بعد عملية قد تستغرق ما يصل إلى 9 أشهر، ما لم توافق اللجنة في وقت أسبق بالإجماع على اتخاذ إجراء أو الإحالة إلى المجلس لتصويت محتمل.

هل هناك استثناءات من العقوبات؟

يستطيع الأشخاص الخاضعون لعقوبات الأمم المتحدة التقدم بطلب للحصول على إعفاءات فيما يتعلق بالسفر، وهو ما تقرره اللجنة بالإجماع.

ويقول المجلس إن عقوباته «لا تستهدف إحداث عواقب إنسانية تضر بالسكان المدنيين».

وهناك استثناء إنساني للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة يسمح «بتوفير أو معالجة أو دفع الأموال أو الأصول المالية الأخرى أو الموارد الاقتصادية، أو توفير السلع والخدمات اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب، أو لمساندة الأنشطة الأخرى التي تدعم الاحتياجات الإنسانية الأساسية».