الوليد بن طلال يرأس اجتماعا لبحث تطورات «روتانا القابضة»

اعتمد عددا من مشاريعها الجديدة

الوليد بن طلال يرأس اجتماعا لبحث تطورات «روتانا القابضة»
TT

الوليد بن طلال يرأس اجتماعا لبحث تطورات «روتانا القابضة»

الوليد بن طلال يرأس اجتماعا لبحث تطورات «روتانا القابضة»

ناقش الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة «روتانا القابضة»، خلال ترؤسه اجتماع مجلس الإدارة، أمس، آخر تطورات وإنجازات المجموعة، التي أثنى مجلس الإدارة على نجاحها في تحقيق النتائج المرجوة.
كما تطرق النقاش للخطط المالية والاستراتيجية والتطويرية القادمة، وآخر مشاريع المجموعة التي اعتمدها مجلس الإدارة.
وحضر الاجتماع من مجلس إدارة «روتانا» كل من: الدكتور وليد عرب هاشم نائب رئيس مجلس الإدارة، وفهد السكيت الرئيس التنفيذي لشركة «روتانا»، وندى الصقير عضو مجلس إدارة مجموعة «روتانا» والمديرة العامة التنفيذية للشؤون المالية والإدارية بالمكتب الخاص للأمير الوليد.
كما حضر الاجتماع كأعضاء وممثلين عن شركة «فوكس Fox 21» كل من: جاري دايفي من «سكاي ألمانيا»، وشارلوت بور من شركة «فوكس (Fox 21)». كما حضره تركي الشبانة رئيس قنوات «روتانا»، ونزار ناقرو رئيس الخدمات الإعلانية لمجموعة «روتانا»، وجون آيرلند المدير المالي لشركة «روتانا»، وماركوس هاندلي المستشار القانوني لمجموعة «روتانا»، إضافة إلى نهلة ناصر العنبر المساعدة التنفيذية الخاصة لرئيس مجلس الإدارة، وفهد بن سعد بن نافل المساعد التنفيذي لرئيس مجلس الإدارة.
وتعد «روتانا»، التي يمتلك الأمير الوليد بن طلال الحصة الأكبر فيها، إحدى أكثر الشركات الإعلامية قوة في المنطقة، وتملك شبكة قنوات تلفزيونية متميزة، إضافة إلى إحدى أكبر شركات بيع الإعلانات في المنطقة.
ويوجد لدى «روتانا» أكبر مكتبة أفلام عربية، كما أنها الشركة الأولى في إنتاج الموسيقى العربية، وتضم تحت مظلتها أكبر الأسماء المعروفة من الفنانين من كافة بلدان الشرق الأوسط، وتمتلك أكبر مكتبة من منوعات الطرب العربي، إضافة إلى تملكها شبكة قنوات راديو متميزة، وتملك شركة «فوكس Fox 21» في المائة من الشركة.



عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
TT

عائدات سندات منطقة اليورو تصل لأعلى مستوياتها في أشهر

عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)
عملات يورو تغوص في الماء في هذه الصورة (رويترز)

سجلت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو أعلى مستوياتها في عدة أشهر يوم الجمعة، في ظل ترقب المستثمرين لبيانات الوظائف الأميركية المنتظرة في وقت لاحق من الجلسة، والتي من المتوقع أن توفر إشارات حول اتجاه السياسة النقدية لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي».

وارتفعت تكاليف الاقتراض، مدفوعة بمخاوف متزايدة بشأن التضخم على جانبي المحيط الأطلسي، في ضوء أرقام اقتصادية قوية واحتمال فرض رسوم جمركية أميركية، بحسب «رويترز».

وارتفع العائد على سندات الحكومة الألمانية لأجل عشر سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 2.559 في المائة، وهو أعلى مستوى منذ العاشر من يوليو (تموز). كما ارتفع مقياس رئيسي لتوقعات التضخم في الأمد البعيد إلى نحو 2.11 في المائة بعد أن هبط إلى ما دون 2 في المائة في أوائل ديسمبر (كانون الأول).

وارتفع العائد على السندات الألمانية لأجل عامين، وهو الأكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 2.23 في المائة. وقامت الأسواق بتسعير سعر تسهيل الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي عند 2.15 في المائة في يوليو 2025، ارتفاعاً من 1.95 في المائة في بداية العام، في حين يبلغ سعر الودائع الحالي 3 في المائة.

ووصلت الفجوة بين عائدات السندات الفرنسية والألمانية - وهو مقياس لمدى تفضيل المستثمرين للاحتفاظ بالديون الفرنسية - إلى 85 نقطة أساس. وارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات ثلاث نقاط أساس إلى 3.74 في المائة، بعد أن سجل 3.76 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني)، ما أدى إلى اتساع الفجوة بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 115 نقطة أساس.