10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 10 - 7 - 2019

أنقاض المباني في محافظة حلب شمال غربي سوريا (أ.ف.ب)
أنقاض المباني في محافظة حلب شمال غربي سوريا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 10 - 7 - 2019

أنقاض المباني في محافظة حلب شمال غربي سوريا (أ.ف.ب)
أنقاض المباني في محافظة حلب شمال غربي سوريا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- ذكرت وزارة الجيوش الفرنسية، اليوم (الأربعاء) أن الصواريخ الأميركية التي عثرت عليها قوات موالية لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا في قاعدة لمقاتلين جنوبي طرابلس هي صواريخ عائدة لفرنسا لكنها خارج الخدمة وكان ينبغي تدميرها.
- ستواصل تركيا أعمال التنقيب عن الغاز قبالة السواحل القبرصية، رغم تحذيرات أثينا والاتحاد الأوروبي، حسب ما أكدت وزارة الخارجية.
- خرج مشفى مدينة جسر الشعور التابعة لمحافظة إدلب شمال غربي سوريا من الخدمة بعد استهدافه بعدة صواريخ من طائرات حربية للنظام السوري صباح اليوم.
- تعقد الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم، اجتماعاً استثنائياً حول إيران، وذلك بعد أيام من إعلانها الخطوة الثانية من تقليص التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي الموقع مع القوى الكبرى عام 2015.
- أعلنت وزارة الدفاع القطرية اليوم، أن تصادماً وقع بين طائرتي تدريب عسكريتين، إلا أن طاقميهما تمكنا من الخروج سالمين.
- حالت السلطات الكمبودية اليوم، دون إحياء ذكرى أحد معارضي الحكومة قُتل قبل ثلاث سنوات، حيث صادرت الشرطة زهورا وصورة للرجل المعارض من نشطاء مشاركين في إحياء الذكرى قبل أن يتمكنوا من وضع الأشياء في محطة للوقود بالعاصمة بنوم بنه حيث قتل المعارض بالرصاص.
- مُني قطاع النفط والغاز بخسائر كبرى جراء النزاع المستمر في سوريا منذ 8 سنوات، تقدّر بعشرات مليارات الدولارات، في وقت لا تزال أبرز الحقول خارج سيطرة قوات النظام.
- أجرى كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين محادثات هاتفية في وقت يسعى العملاقان الاقتصاديان العالميان لحل نزاعهما التجاري بعد أكثر من أسبوع على إعلان هدنة بينهما.
- انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب قرار الهند زيادة الرسوم على مجموعة من السلع الأميركية، رداً على قرار واشنطن بإلغاء المعاملة التفضيلية للمنتجات الهندية. وجاءت هذه الانتقادات قبل بدء جولة محادثات تجارية بين الهند والولايات المتحدة.
- تستعد مدينة مونهايم الألمانية، على نهر الراين، لتوفير نقل داخلي مجاني، لتصبح بذلك إحدى مدن ألمانيا القليلة التي تتخذ مثل هذه الخطوة، حيث ينتظر أن يتخذ مجلس المدينة هذا الإجراء في جلسته المقررة مساء اليوم على أن يبدأ تنفيذه اعتباراً من أبريل (نيسان) 2020.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.