توقيع اتفاقية للسياحة العلاجية بين مستشفى «الصفوة» و«بوابة النمسا»

توقيع اتفاقية للسياحة العلاجية بين مستشفى «الصفوة» و«بوابة النمسا»
TT

توقيع اتفاقية للسياحة العلاجية بين مستشفى «الصفوة» و«بوابة النمسا»

توقيع اتفاقية للسياحة العلاجية بين مستشفى «الصفوة» و«بوابة النمسا»

ضمن برامج ومبادرات مستشفى «الصفوة للتجميل» التي يقدمها دائماً لعملائه، تم التوقيع مع شركة «بوابة النمسا» لتقديم برامج استشفاء لعملاء مستشفى «الصفوة» لتنظيم رحلات سياحية علاجية لمرضى مستشفى «الصفوة» من خلال تقديم برنامج سياحي 5 نجوم مخفض وخاص بمستشفى «الصفوة».
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي أقيم بهذه المناسبة في قاعة الخزامى للمؤتمرات والمناسبات بمدينة الرياض حضره نخبة من أهم جراحي التجميل في المنطقة وأطباء الجلدية وعدد كبير من أهم الشخصيات الإعلامية ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي بالعاصمة الرياض.
وصرح استشاري جراحة التجميل الدكتور خالد الزهراني، بهذه المناسبة بقوله: «نحن في مستشفى (الصفوة للتجميل) نسعى إلى الرقي بخدماتنا إلى أعلى المستويات وبناءً على ما حققناه من نتائج ونجاحات ملموسة جعلت من مستشفى (الصفوة) الخيار الأول للباحثين عن الجمال على أيدي أفضل وأمهر الأطباء في العاصمة الرياض»، مشيراً إلى أنهم في «الصفوة» يمثلون حالياً أهم تجمع طبي تجميلي لجراحة التجميل والجلدية وما يتبعها من تخصصات لها علاقة بالتجميل على أيدي أطباء سعوديين مبدعين ومتفوقين كلٌّ في مجاله.
من جهة أخرى قال مدير عام «بوابة النمسا» للسفر والسياحة الدكتور إياد العمر خشو: «حرصنا على التعاون مع أبرز جهة تجميلية في العاصمة الرياض والتي تضم نخبة الأطباء من استشاريي جراحة التجميل والجلدية وذلك لفتح تعاون كبير في المجال السياحي العلاجي ليكون مكملاً بعد الخضوع لأي جراحة تجميلية من خلال تقديم عرض حصري على النمسا يشمل سعراً مميزاً وخدمات مميزة».



«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
TT

«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)

قالت مصادر مطلعة، 3 منها إيرانية وأحدها صيني، إن طهران تسعى لاستعادة 25 مليون برميل من النفط عالقة في ميناءين بالصين منذ 6 سنوات، بسبب العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب.

ويعود ترمب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)، ويتوقع محللون أن يُشدد العقوبات مجدداً على صادرات النفط الإيرانية للحد من الإيرادات التي تحصل عليها طهران، كما فعل خلال ولايته الأولى.

واشترت الصين، التي تقول إنها لا تعترف بالعقوبات على النفط الإيراني، نحو 90 في المائة من صادرات طهران النفطية في السنوات القليلة الماضية بخصومات وفّرت على مصافي التكرير لديها مليارات الدولارات.

لكن النفط العالق، الذي تبلغ قيمته 1.75 مليار دولار بأسعار اليوم، يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها إيران في بيع النفط حتى بالصين.

وقال اثنان من المصادر الأربعة المطلعة على الشحنات إن النفط العالق تم تسجيله على أنه إيراني عندما سلّمته شركة النفط الوطنية الإيرانية إلى ميناءين بالصين في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 تقريباً، بموجب إعفاءات منحها ترمب.

وذكرت المصادر أن شركة النفط الوطنية الإيرانية خزّنت النفط في ميناءي داليان وتشوشان شرق الصين؛ حيث استأجرت صهاريج. وأتاح استئجار الصهاريج للشركة المرونة لبيع النفط في الصين، أو شحنه إلى مشترين آخرين في المنطقة.

وقال 3 من المصادر الأربعة إنه في أوائل عام 2019، ألغى ترمب الإعفاءات، ولم تجد شحنات النفط مشترين، أو تتجاوز الجمارك الصينية لتظل عالقة في المستودعات.