10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 24 - 6 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 24 - 6 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- استهدفت ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، مطار أبها الدولي (جنوب السعودية)، بطائرة مسيرة، ما أدى إلى «استشهاد» شخص وإصابة 21 آخرين.
- وصل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، اليوم (الاثنين) إلى جدة، لإجراء محادثات مع القيادة السعودية، وسط تصاعد التوترات مع إيران، قبل أن يتوجه إلى الإمارات.
- اعتقد وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت، أنه لا بلاده ولا الولايات المتحدة ولا إيران تريد حرباً، لكنها تشعر بقلق بالغ من اندلاع حرب بصورة عرضية.
- وصفت إيران إسقاطها لطائرة مسيرة أميركية في الخليج، الأسبوع الماضي، بأنه «رد صارم» على الولايات المتحدة، وحذرت من أنه قد يتكرر.
- وجهت المعارضة التركية ضربة قوية للرئيس رجب طيب إردوغان، باقتناص رئاسة بلدية إسطنبول في إعادة الانتخابات، لتكسر هالة الزعيم الذي لا يُقهر وتنقل رسالة من الناخبين غير الراضين عن سياساته.
- ذكرت مسؤولة بالأمم المتحدة، أن 55 ألف مقاتل من «داعش»، من بينهم أجانب، وأسرهم محتجزون في سوريا والعراق، مشيرة إلى أن احتجاز غير المشتبه بهم غير مقبول، فيما حضت الدول، على استعادة عائلات المتطرفين من سوريا والعراق.
- أعلن العراق مقتل 14 مسلحاً من «داعش»، جنوب كركوك، خلال ضربات لقوات التحالف الدولي بالتنسيق مع جهاز مكافحة الإرهاب.
- ضرب زلزال عنيف وعميق بلغت قوته 7.5 درجة سواحل تيمور الشرقية وإندونيسيا، وامتد تأثيره حتى أستراليا، لكن السلطات قالت إنها لا تنوي إطلاق تحذير من أمواج مد عاتية (تسونامي).
- انخفضت طلبات اللجوء للاتحاد الأوروبي، بصورة كبيرة، منذ أن وصلت للذروة عام 2015. لكن الكتلة تواجه زيادة في أعداد الطلبات القادمة من فنزويلا.
- لقي 15 شخصاً على الأقل حتفهم، وأصيب 35 آخرون، عندما انهارت خيمة ضخمة في شمال غربي الهند وسط أمطار غزيرة ورياح قوية.



أميركا وأوكرانيا تستعدان من جديد لتوقيع صفقة المعادن

صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
TT

أميركا وأوكرانيا تستعدان من جديد لتوقيع صفقة المعادن

صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)

قال 4 أشخاص مطلعين، الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب وأوكرانيا تخططان لتوقيع صفقة المعادن التي نوقشت كثيراً بعد اجتماع كارثي في ​​المكتب البيضاوي، يوم الجمعة، الذي تم فيه طرد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من المبنى.

وقال 3 من المصادر إن ترمب أبلغ مستشاريه بأنه يريد الإعلان عن الاتفاق في خطابه أمام الكونغرس، مساء الثلاثاء، محذرين من أن الصفقة لم يتم توقيعها بعد، وأن الوضع قد يتغير.

تم تعليق الصفقة يوم الجمعة، بعد اجتماع مثير للجدل في المكتب البيضاوي بين ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أسفر عن رحيل الزعيم الأوكراني السريع من البيت الأبيض. وكان زيلينسكي قد سافر إلى واشنطن لتوقيع الصفقة.

في ذلك الاجتماع، وبّخ ترمب ونائب الرئيس جي دي فانس زيلينسكي، وقالا له إن عليه أن يشكر الولايات المتحدة على دعمها بدلاً من طلب مساعدات إضافية أمام وسائل الإعلام الأميركية.

وقال ترمب: «أنت تغامر بنشوب حرب عالمية ثالثة».

وتحدث مسؤولون أميركيون في الأيام الأخيرة إلى مسؤولين في كييف بشأن توقيع صفقة المعادن على الرغم من الخلاف الذي حدث يوم الجمعة، وحثوا مستشاري زيلينسكي على إقناع الرئيس الأوكراني بالاعتذار علناً لترمب، وفقاً لأحد الأشخاص المطلعين على الأمر.

يوم الثلاثاء، نشر زيلينسكي، على موقع «إكس»، أن أوكرانيا مستعدة لتوقيع الصفقة، ووصف اجتماع المكتب البيضاوي بأنه «مؤسف».

وقال زيلينسكي، في منشوره: «اجتماعنا في واشنطن، في البيت الأبيض، يوم الجمعة، لم يسر بالطريقة التي كان من المفترض أن يكون عليها. أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن لإحلال السلام الدائم».

ولم يتضح ما إذا كانت الصفقة قد تغيرت. ولم يتضمن الاتفاق، الذي كان من المقرر توقيعه الأسبوع الماضي، أي ضمانات أمنية صريحة لأوكرانيا، لكنه أعطى الولايات المتحدة حقّ الوصول إلى عائدات الموارد الطبيعية في أوكرانيا. كما نصّ الاتفاق على مساهمة الحكومة الأوكرانية بنسبة 50 في المائة من تحويل أي موارد طبيعية مملوكة للدولة إلى صندوق استثماري لإعادة الإعمار تديره الولايات المتحدة وأوكرانيا.

يوم الاثنين، أشار ترمب إلى أن إدارته لا تزال منفتحة على توقيع الاتفاق، وقال للصحافيين إن أوكرانيا «يجب أن تكون أكثر امتناناً».

وأضاف: «وقف هذا البلد (الولايات المتحدة) إلى جانبهم في السراء والضراء... قدمنا لهم أكثر بكثير مما قدمته أوروبا لهم، وكان يجب على أوروبا أن تقدم لهم أكثر مما قدمنا».