10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 23 – 6 – 2019

TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 23 – 6 – 2019

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com..
- نفى متحدثان من الجيشين العراقي والأميركي، ما تردد عن استعداد القوات الأميركية لإجلاء مئات من موظفي شركتي «لوكهيد مارتن» و«ساليبورت غلوبال»، من قاعدة عسكرية عراقية يعملون بها متعاقدين.
- نقلت وكالة أنباء «فارس» عن قائد كبير بالجيش الإيراني قوله، اليوم (الأحد)، إن أي صراع في منطقة الخليج قد يخرج عن نطاق السيطرة.
- هتف نواب إيرانيون «الموت لأميركا» خلال جلسة برلمانية اليوم، بعد أن قال نائب بارز إن الولايات المتحدة هي «الإرهابية الحقيقية في العالم» وسط تصاعد للتوتر مع واشنطن عقب إسقاط طهران لطائرة أمريكية مسيَّرة.
- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنه سيفرض عقوبات جديدة على إيران، لكنه أوضح أنه يرغب في إبرام اتفاق لدعم اقتصادها المتعثر، وذلك في خطوة تهدف على ما يبدو لتخفيف التوتر عقب إسقاط طهران طائرة أميركية مسيرة.
- قال متحدث باسم رئيس الوزراء الإثيوبي في وقت مبكر اليوم، إن رئيس أركان الجيش سيري مكونن، تعرض لإطلاق نار، وذلك بعد ساعات من أنباء عن محاولة انقلاب فاشلة ضد حكومة ولاية أمهرة، كما ذكرت وسائل إعلام رسمية إثيوبية أن رئيس ولاية أمهرة ومستشاره قُتِلا خلال محاولة انقلاب في الولاية.
- ذكر التلفزيون الرسمي الإثيوبي، اليوم، أن جنرالاً بالجيش يقف وراء محاولة انقلاب في ولاية أمهرة أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن اثنين من المسؤولين البارزين.
- بدأ ملايين من سكان إسطنبول الإدلاء بأصواتهم اليوم، في إعادة انتخابات رئاسة البلدية التي باتت استفتاء على سياسات الرئيس رجب طيب إردوغان واختبارا للديمقراطية المتعثرة في تركيا.
- قال مسؤول إن 18 شخصاً لاقوا حتفهم عندما انهار مبنى تحت الإنشاء في كمبوديا، في حين يحاول رجال الإنقاذ الوصول إلى العمال المفقودين الذين يخشى أن يكونوا دُفنوا تحت الركام.
- قالت السلطات الأميركية إن 11 شخصاً لقوا حتفهم في تحطم طائرة بالقرب من أحد المطارات بولاية هاواي خلال ما قالت شبكة «سي إن إن» إنها رحلة لممارسة رياضة القفز بالمظلات.
- أعلنت الشرطة في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير أن أربعة مسلحين قتلوا على أيدي قوات الأمن في المنطقة اليوم، مع مصادرة الأسلحة والذخيرة التي كانت بحوزتهم.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.