10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 22 - 6 - 2019

مارك إسبر وزير الدفاع الأميركي الجديد (أ.ف.ب)
مارك إسبر وزير الدفاع الأميركي الجديد (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 22 - 6 - 2019

مارك إسبر وزير الدفاع الأميركي الجديد (أ.ف.ب)
مارك إسبر وزير الدفاع الأميركي الجديد (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلن البيت الأبيض أمس (الجمعة) أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب عيّن مارك إسبر وزيراً للدفاع، وهو منصب كان الضابط السابق يتولاه بالوكالة منذ الثلاثاء.
- توجهت شرطة لندن إلى منزل بوريس جونسون المرشح الأوفر حظا لتولي رئاسة الحكومة البريطانية خلفا لتيريزا ماي، بعدما تلقت اتصالاً هاتفياً يتحدث عن خلاف زوجي صاخب، كما ذكرت وسائل الإعلام البريطانية.
- دعت مفوّضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه في ختام زيارة إلى كراكاس مساء أمس السلطات الفنزويلية إلى إطلاق سراح المعارضين السياسيين، مشيرة إلى أنّها ستعيّن موفدين لمراقبة وضع حقوق الإنسان في البلد الغارق في أزمة سياسية واقتصادية حادّة.
- أسفت فرق الأمم المتحدة المتواجدة في السودان لقيام «مجموعة من المتظاهرين» هذا الأسبوع بتخريب مكاتب تابعة للمنظمة الدولية ولمنظمة غير حكومية في إقليم دارفور (غرب).
- يدلي الموريتانيون اليوم (السبت) بأصواتهم لانتخاب رئيس لهم يترتب عليه حماية الاستقرار في هذا البلد الواسع الواقع في منطقة الساحل، وتحسين الوضع الاقتصادي والأداء في مجال حقوق الإنسان.
- قالت ثلاثة مصادر عسكرية عراقية إن القوات الأميركية تُعد لإجلاء مئات الموظفين العاملين في لوكهيد مارتن وساليبورت غلوبال من قاعدة عسكرية عراقية يعملون بها.
- نشر الرئيس الأميركي دونالد ترمب على «تويتر» فيديو بقصد المزاح، يثير احتمال بقائه في رئاسة الولايات المتحدة لوقت أطول من ولاية ثانية.
- وجّه القضاء الفرنسي إلى الجنرال محمد نوري، القيادي التشادي الموقوف في باريس، تهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لإقدامه خصوصاً على تجنيد أطفال مقاتلين في كل من تشاد والسودان، بحسب ما أفادت مصادر قضائية.
- تفرق معظم المحتجين البالغ عددهم بالآلاف الذين حاصروا مقر الشرطة في هونغ كونغ بحلول صباح اليوم، وأُعيد فتح بعض الطرق أمام حركة المرور كالمعتاد لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستحدث المزيد من الاحتجاجات الكبيرة.
- لا يشعر خافيير أجيري مدرب مصر بالرضا عن الأداء رغم الفوز 1 - صفر على زيمبابوي في افتتاح كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم، لكنه وعد بمزيد من العمل من أجل الظهور بشكل أفضل وسط آمال من الملايين في حصد اللقب القاري.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».