دوق ودوقة كامبردج بانتظار مولود ثان

دوق ودوقة كامبردج بانتظار مولود ثان
TT

دوق ودوقة كامبردج بانتظار مولود ثان

دوق ودوقة كامبردج بانتظار مولود ثان

قال قصر بكنغهام اليوم (الاثنين)، إن الأمير وليام حفيد الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا وزوجته كيت- دوق ودوقة كامبردج- ينتظران مولودا ثانيا.
ورزق الاثنان بمولودهما الاول الامير جورج في يوليو (تموز) من العام الماضي، وصاحبت ذلك تغطية اعلامية كبيرة من قبل وسائل الاعلام الدولية.
ووليام هو الثاني في ترتيب ولاية العرش بعد والده الامير تشارلز، ويأتي الأمير جورج في المرتبة الثالثة.
وذكر بيان للقصر "الملكة وأفراد الأسرتين سعداء بنبأ انتظار طفل ثان".
ولم ترد أنباء عن الموعد المنتظر لمجيء المولود الملكي المقبل.
من جهة أخرى، قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في تغريدة على "تويتر" "تهانينا لدوق ودوقة كمبردج، أنا فرح بالأنباء السعيدة لانتظارهما مولودا ثانيا".



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».