10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 17 – 6 – 2019

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 17 – 6 – 2019

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

- قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة لا تريد الدخول في حرب مع إيران، لكنها ستتخذ كل الإجراءات الضرورية بما في ذلك الدبلوماسية لضمان حرية الملاحة عبر ممرات النقل البحري الحيوية في الشرق الأوسط.

- تبحث رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، عقد اجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال قمة مجموعة العشرين الشهر الحالي باليابان، في محاولة لبدء تحسين العلاقات قبل أن يتسلم رئيس وزراء بريطاني جديد السلطة.

- عيّنت باكستان جنرالاً متشدداً رئيساً لجهاز الاستخبارات صاحب النفوذ خلفاً لرئيسه الحالي اللفتنانت جنرال عاصم منير الذي تولى المنصب لمدة ثمانية أشهر فقط.

- أطلق جندي فرنسي النار على رجل يرتدي جلباباً على نمط شمال أفريقيا بعد أن هدد عسكريين بسكين في مدينة ليون.

- وقّعت مصر اتفاقاً مع الاتحاد الأوروبي بقيمة 3.1 مليون يورو لتمويل مشروع تطوير وإعادة تأهيل المتحف المصري بالتحرير خلال السنوات الثلاثة المقبلة.

- قالت الصين، اليوم (الاثنين)، إنها ستواصل دعم الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ كاري لام، بعد أن خرج مليونا محتج للشوارع للمطالبة باستقالتها.

- تستعد شركة صناعة الطائرات الأوروبية «إيرباص» لتوقيع صفقة لبيع نحو 100 طائرة، لشركة تأجير الطائرات «إير ليز كورب»، وتشمل الصفقة عدداً من طائرات طراز «إيه 220» ذات الممر الواحد الذي استحوذت عليه الشركة الأوروبية من شركة صناعة الطائرات الكندية «بومبارديه»، والطائرة «إيه 321 إكس إل آر» التي تعتزم «إيرباص» الكشف عنها قريباً.

- اشتبك نحو عشرين متظاهراً معارضاً لرئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا، مع عناصر الشرطة الأحد بعد قداس في كاتدرائية ماناغوا للاحتفال بالإفراج عن مئات المعارضين.

- حذر رين شينج في، مؤسس شركة الإلكترونيات الصينية العملاقة «هواوي تكنولوجيز»، من تراجع إيرادات الشركة بمقدار 30 مليار دولار خلال العامين المقبلين.

- أكد معهد أبحاث السلام في استوكهولم في تقرير نشر اليوم، أن عدد الرؤوس النووية في العالم سجل انخفاضاً من جديد خلال السنة الماضية، لكن الدول التي تمتلك السلاح الذري تولي «أهمية متزايدة» لهذه الأسلحة وتقوم بتحديث ترسانتها.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.