الإكوادور تؤكد أنها تمتلك ثاني أكبر منجم للذهب في العالم

TT

الإكوادور تؤكد أنها تمتلك ثاني أكبر منجم للذهب في العالم

أكد نائب وزير المناجم الإكوادوري فرناندو بنالكازار أن بلاده تمتلك «على الأرجح» ثاني أكبر منجم للذهب في العالم بالقرب من العاصمة كيتو، وسيبدأ استثماره نحو عام 2024. وقال بنالكازار لشبكة «أونو» إنه «عندما يبدأ هذا المنجم بالإنتاج هنا في الإكوادور على بعد 90 كيلومتراً عن كيتو، سيكون لدينا ثالث إنتاج من الذهب في العالم. ومن حيث الاحتياطات، فإنه ثاني أكبر منجم في العالم على الأرجح». وسيبدأ تجهيز المنجم الواقع تحت الأرض في إقليم إيمبابورا في 2021 وسيبدأ استغلاله بعد 3 أعوام على ذلك، لمدة تقدر حالياً بنحو 66 عاماً. وأوضح نائب وزير المناجم أن احتياطات الذهب في هذا المشروع قدرت بـ25 مليون أونصة، والنحاس بـ11 مليون طن. وتابع أن احتياطي الفضة «كبير جداً» أيضاً، ويمكن أن يكون من الأوائل في العالم. وأكبر منجم للذهب في العالم هو «غراسبرغ» في إندونيسيا وتقوم باستثماره المجموعة الأميركية «فريبورت - ماكموران».



واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
TT

واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)

أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم (السبت) أن بلاده تتوقع أن آلافاً من القوات الكورية الشمالية المحتشدة في روسيا ستشارك «قريباً» في القتال ضد القوات الأوكرانية، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

ويقدّر وزير الدفاع الأميركي أن هناك نحو 10 آلاف عنصر من الجيش الكوري الشمالي موجودين في منطقة كورسك الروسية المتاخمة لأوكرانيا والمحتلة جزئياً من جانب قوات كييف، وقد تم «دمجهم في التشكيلات الروسية» هناك.

وقال أوستن للصحافة خلال توقفه في فيجي بالمحيط الهادئ «بناءً على ما تم تدريبهم عليه، والطريقة التي تم دمجهم بها في التشكيلات الروسية، أتوقع تماماً أن أراهم يشاركون في القتال قريباً» في إشارة منه إلى القوات الكورية الشمالية.

وذكر أوستن أنه «لم ير أي تقارير مهمة» عن جنود كوريين شماليين «يشاركون بنشاط في القتال» حتى الآن.

وقال مسؤولون حكوميون في كوريا الجنوبية ومنظمة بحثية هذا الأسبوع إن موسكو تقدم الوقود وصواريخ مضادة للطائرات ومساعدة اقتصادية لبيونغ يانغ في مقابل القوات التي تتهم سيول وواشنطن كوريا الشمالية بإرسالها إلى روسيا.

ورداً على سؤال حول نشر القوات الكورية الشمالية الشهر الماضي، لم ينكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ذلك، وعمد إلى تحويل السؤال إلى انتقاد دعم الغرب لأوكرانيا.

وقالت كوريا الشمالية الشهر الماضي إن أي نشر لقوات في روسيا سيكون «عملاً يتوافق مع قواعد القانون الدولي» لكنها لم تؤكد إرسال قوات.