ترمب منتقدًا «تويتر» عبر «تويتر»: يُسكت المحافظين

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
TT

ترمب منتقدًا «تويتر» عبر «تويتر»: يُسكت المحافظين

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)

انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مجدداً، موقع «تويتر»، متهماً إياه بـ«إسكات المحافظين».
وغرّد ترمب، عبر الموقع نفسه، قائلاً إن «على (تويتر) السماح للأصوات المحافظة المحظورة بالعودة إلى المنصة، من دون قيود».
ورغم أن «تويتر» هو وسيلة ترمب المفضلة للتواصل، إلا أنه أضاف: «هذا يدعى حرية التعبير، لا تنسوا... ترتكبون خطأ هائلاً».
ويشدد «تويتر»، في المدة الأخيرة، مثل منصات أخرى كـ«فيسبوك» و«إنستغرام» و«يوتيوب»، حيال شخصيات متهمة بالترويج للخطابات العنيفة، المعادية للسامية، والعنصرية.
ومن بين الشخصيات التي تعرضت للحظر على منصة واحدة أو أكثر، أليكس جونز مؤسس موقع «إنفوورز» الشهير لدى اليمين المتطرف الأميركي، الذي أعلن ترمب سابقاً تعاطفه معه. ويبرز أيضاً بول نيلن، عضو الحزب الجهوري وأحد وجوه اليمين المتطرف.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتهم فيها ترمب مواقع التواصل الاجتماعي بممارسة تمييز ضد المستخدمين المنتمين إلى اليمين.
ويكرر الملياردير الجمهوري، الذي يتابعه عبر «تويتر» نحو 61 مليون شخص، هجماته ضد عمالقة التكنولوجيا، متهما إياها بأنها «في صف اليسار الديمقراطي المتطرف».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».