طليقة مؤسس «أمازون» تتبرع بنصف ثروتها للأعمال الخيرية

جيف بيزوس وزوجته ماكينزي (أرشيفية - أ.ف.ب)
جيف بيزوس وزوجته ماكينزي (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

طليقة مؤسس «أمازون» تتبرع بنصف ثروتها للأعمال الخيرية

جيف بيزوس وزوجته ماكينزي (أرشيفية - أ.ف.ب)
جيف بيزوس وزوجته ماكينزي (أرشيفية - أ.ف.ب)

أعلنت ماكينزي بيزوس، طليقة مالك ومؤسس «أمازون» جيف بيزوس، تبرعها بنصف ثروتها للجمعيات الخيرية، وذلك بعد أشهر من طلاقها من أغنى رجل في العالم، وحصولها على عدد من الأسهم في شركاته قُدرت قيمتها بنحو 36 مليار دولار، لتصبح ثالث أغنى امرأة في العالم.
ووقّعت ماكينزي على التعهد السابق في مرسوم يتصل بمُبادرة تشجيعية لأثرياء العالم على التبرع بثرواتهم في مقاصد خيرية، سواء خلال حياتهم أو بعد مماتهم.
وانضم إلى قائمة الموقعين على هذه المبادرة كُل من برايان أكتون، المؤسس المشارك لـموقع «واتساب»، وبول سسيارا، وهو رائد أعمال إنترنت، وبريان أرمسترونغ، الرئيس التنفيذي لشركة «كوينباس»، وهي شركة تبادل العملات الرقمية ومقرها في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا.
وأطلق هذه المبادرة التشجيعية كُل من وارن بافيت وبيل وميليندا غيتس في عام 2010، وحصلت حتى الآن على دعم 204 أفراد وعائلات.
وأعلن المدير التنفيذي لشركة «أمازون» جيف بيزوس وزوجته ماكينزي، في يناير (كانون الثاني) أنهما قررا الطلاق بعد زواج دام 25 عاماً، والذي حصلت الأخيرة بموجب تسوية عملية الطلاق على مبلغ بقيمة 36 مليار دولار على الأقل (27 مليار جنيه إسترليني).
وجعلت تسوية الطلاق ماكينزي ثالث أغنى امرأة في العالم، بينما يظل بيزوس أغنى الرجال. وتعد ماكينزي روائية ناجحة، ولها كتابان، هما «اختبار لوثر أولبرايت» و«ترابس».



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.