10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 28- 5 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 28- 5 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- غادر الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليابان اليوم (الثلاثاء) مختتما زيارة استمرت أربعة أيام أصبح خلالها أول زعيم أجنبي يلتقي الإمبراطور الجديد ناروهيتو.
- قتل 18 مدنياً على الأقلّ، بينهم ستّة أطفال، في غارات جوية شنتّها قوات النظام السوري على محافظة إدلب، بحسب ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان.
- قتل رجل مسلح بسكين تلميذة عمرها 12 عاما ورجلا آخر ثم انتحر، في هجوم صباح اليوم قرب طوكيو أسفر أيضا عن جرح 16 شخصا بينهم العديد من الأطفال.
- يشارك موظفون وأرباب عمل في القطاعين العام والخاص في السودان اليوم في «إضراب عام» لمدة يومين دعا إليه قادة المظاهرات بهدف زيادة الضغط على المجلس العسكري الحاكم لنقل السلطة إلى المدنيين.
- سحب البرلمان النمساوي الثقة من المستشار سباستيان كورتز بعد عشرة أيام على فضيحة إيبيزا التي أطاحت بائتلافه الحكومي مع اليمين المتطرف.
- قال مسؤول أوروبي مطلع إن المفوضية الأوروبية تدرس تقديم اقتراح لبدء إجراءات معاقبة إيطاليا خلال الأسبوع المقبل بسبب فشلها في خفض معدل الدين العام وفقا للمستهدف، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تغريم روما نحو 3.5 مليار يورو (4 مليارات دولار).
- قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) اليوم إن الهجمات على المدارس في أفغانستان تزايدت في العام الماضي إلى ثلاثة أمثال تقريبا مما يزيد من صعوبة توفير التعليم للأطفال في كثير من مناطق البلاد.
- أثار إطلاق سراح سبعة جنود في ميانمار كانوا قد سجنوا لدورهم في مجزرة ارتكبت بحق الروهينغا، انتقادات واسعة النطاق من جانب جماعات حقوق الإنسان لجيش البلاد ونظامها القضائي.
- قال فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد إن القائد سيرخيو راموس طلب مغادرة النادي لينضم إلى فريق صيني في انتقال مجاني، مضيفا أنه رفض طلب المدافع.
- لن يحمل النجم نيمار شارة قيادة منتخب البرازيل في بطولة كوبا أميركا التي تنطلق الشهر المقبل في بلاده، وسيحل بدلا منه الظهير داني ألفيش بحسب ما ذكر الاتحاد المحلي للعبة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».