سياح يلتقطون صوراً أمام لوحة الفنان الفرنسي جان لويس أندريه تيودور «الطوافة من ميدوسا» في متحف اللوفر في باريس أمس. وتتناول
قصة اللوحة حادثة حقيقية جرت عام 1816م، وتتعلَق بسفينة «ميدوسا»، فخر البحرية الفرنسية في ذلك الزمن، التي أبحرت من بلادها، وعلى متنها 400 شخص، على رأسهم الحاكم الفرنسي للسنغال آنذاك. وقبل أن تصل إلى هدفها، علقت في رمال المحيط الأطلسي، وغرقت قبالة ساحل موريتانيا عام 1816. (إ.ب.أ)
لوحة طوافة «قنديل البحر»
«ملك القراءة»، «عاشق الكتب»... سمِّه ما شئت، فقد كان نجماً وصانعاً لنجوم الأدب. رحيل برنار بيفو أمس…