{تويوتا} تبيع في أوروبا مليون سيارة {هايبرد}

ماثيو هاريسون
ماثيو هاريسون
TT

{تويوتا} تبيع في أوروبا مليون سيارة {هايبرد}

ماثيو هاريسون
ماثيو هاريسون

سجلت شركة {تويوتا} مبيعات قدرها مليون سيارة {هايبرد} (تعمل بالكهرباء والبنزين) في أوروبا في العام الماضي، في نجاح تسويقي ملحوظ تفوق فيه الإقبال الأوروبي على سيارات {الهايبرد} عن كافة القطاعات الكهربائية. وكانت الشركة قد قررت قبل نحو عشر سنوات التركيز على قطاع السيارات الهايبرد بدلا من الانتقال إلى السيارات الكهربائية مباشرة مثلما فعلت شركات منافسة. وفي الوقت نفسه فإن العديد من الشركات المنافسة تعاني في الوقت الحاضر من تبعات وتكاليف التحول إلى الدفع الكهربائي وتراجع حجم مبيعات السيارات التقليدية التي تنتجها.
وتحقق السيارات الهايبرد لشركة تويوتا الالتزام بمعايير خفض البث الكربوني المطبقة بداية من عام 2020. حيث تبلغ نسبة السيارات الهايبرد التي تبيعها نسبة 75 في المائة من إجمالي مبيعاتها الأوروبية.
ويقود ماثيو هاريسون نائب رئيس تويوتا سياسة تسويق الشركة في أوروبا ويرى أن الحل الذي يفضله المستهلك هو قطاع سيارات هايبرد بشحن خارجي يتسم بنظافة التشغيل من ناحية ولا يحتاج إلى محطات شحن خارجي لأن سيارات هذا القطاع تشحن نفسها ذاتيا. وكان هاريسون قد التحق بشركة تويوتا في عام 2000 وقضى قبلها 10 سنوات في شركة فورد.



«كلاسيك كار أوكشنز» تعقد أول مزاداتها افتراضياً

فيراري 308 «جي تي إس»  لعام 1981
فيراري 308 «جي تي إس» لعام 1981
TT

«كلاسيك كار أوكشنز» تعقد أول مزاداتها افتراضياً

فيراري 308 «جي تي إس»  لعام 1981
فيراري 308 «جي تي إس» لعام 1981

عقدت شركة «كلاسيك كار اوكشنز» في الأسبوع الماضي أول مزاد لها للسيارات على الإنترنت ضم 118 سيارة كلاسيكية من بينها سيارة فيراري 308 «جي تي إس» يعود تاريخها إلى عام 1981 واشتهرت تلفزيونيا في حلقات مخبر خاص اسمه «ماغنوم» (قام به الممثل توم سيليك).
وقالت إدارة المزاد إن الأسابيع الأخيرة كانت صعبة ومثلت الكثير من التحديات للشركة حيث منع التجمعات كان يعني إلغاء موسم المزادات.
وفي وصف سيارة فيراري، أشهر السيارات المعروضة للبيع، قالت إدارة المزاد إنها باللون الأحمر «روسو كورسا» وتم استيرادها إلى بريطانيا في عام 1997. وهي بمواصفات أوروبية وبمقود على اليسار. وقدرت إدارة المزاد قيمتها بما بين 32 و37 ألف إسترليني (38 و44 ألف دولار) وبيعت بمبلغ 35 ألف إسترليني. واستخدمت إدارة المزاد وسائل الفيديو والصور لعرض السيارات كما فتحت الاتصالات الهاتفية للمزيد من المعلومات عن السيارات المعروضة.