بالصور... نجوم بوليوود يدلون بأصواتهم في انتخابات العاصمة الاقتصادية للهند

بالصور... نجوم بوليوود يدلون بأصواتهم في انتخابات العاصمة الاقتصادية للهند
TT

بالصور... نجوم بوليوود يدلون بأصواتهم في انتخابات العاصمة الاقتصادية للهند

بالصور... نجوم بوليوود يدلون بأصواتهم في انتخابات العاصمة الاقتصادية للهند

أدلى، اليوم (الاثنين)، نجوم بوليوود وعدد من أثرياء الهند وسكان الأحياء الفقيرة في العاصمة الاقتصادية للهند، مومباي، بأصواتهم خلال المرحلة الرابعة من أصل 7 في انتخابات تشريعية في الهند هي الأكبر في التاريخ.
ويحق لنحو 120 مليوناً من الناخبين البالغ عددهم 900 مليون، اختيار نوابهم في 72 دائرة تقع بشكل أساسي في الغرب والشمال.
وتشكل مومباي محور الاهتمام الرئيسي في هذا اليوم من الانتخابات، إذ إنها تتمثل في 6 مقاعد في مجلس النواب، وبلغت نسبة المشاركة في المراحل الثلاث الأولى من هذه الانتخابات 68%.
ووفقاً لصحيفة «إندبندنت» البريطانية، أدلى كل من النجم أميتاب باتشان، وأغنى رجل في آسيا موكيش أمباني، وأغنى مصرفي في الهند عدي كوتاك، وغيرهم من المشاهير بأصواتهم في الانتخابات.
ولم يَقبل أغلب المشاهير أن يعامَلوا بشكل خاص في اللجان، بل إن بعضهم حرص على التقاط صور سيلفي مع الناخبين والمشرفين على اللجان.
وأوضحت الصحيفة أن 7 من أغنى 19 ثرياً بالهند ينتمون إلى مومباي التي يعيش 60% من سكانها في أحياء فقيرة، ولدى ناخبيها مخاوف كبيرة بشأن الوظائف والبنية التحتية المتهالكة بها.
وانتشر 40 ألفاً من عناصر الأمن في المدينة التي حصل الموظفون بها على يوم عطلة رسمية ليتمكنوا من التصويت.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.