هولندا تزدان باللون البرتقالي احتفالاً بعيد ميلاد ملكها

الأميرة آماليا (الثانية من اليسار) ابنة ملك هولندا تقف وسط المحتفين لالتقاط صورة سيلفي (أ.ف.ب)
الأميرة آماليا (الثانية من اليسار) ابنة ملك هولندا تقف وسط المحتفين لالتقاط صورة سيلفي (أ.ف.ب)
TT

هولندا تزدان باللون البرتقالي احتفالاً بعيد ميلاد ملكها

الأميرة آماليا (الثانية من اليسار) ابنة ملك هولندا تقف وسط المحتفين لالتقاط صورة سيلفي (أ.ف.ب)
الأميرة آماليا (الثانية من اليسار) ابنة ملك هولندا تقف وسط المحتفين لالتقاط صورة سيلفي (أ.ف.ب)

ازدانت هولندا باللون البرتقالي السبت، احتفالا بعيد ميلاد ملكها، فيليم ألكساندر.
واحتفل الشعب الهولندي بعيد ميلاد ملكهم الـ52 بإقامة المعارض وأسواق السلع المستعملة وعزف الموسيقى.
واللون البرتقالي هو لون البيت الملكي الهولندي.
ويُقام موكب الاحتفالات الرسمية بعيد ميلاد الملك، هذا العام في بلدة «أميرسفوت» القديمة التاريخية بالقرب من مدينة أوتريخت.
واصطف الآلاف في الشوارع لرؤية الملك والملكة ماكسيما وبناتهما آماليا وألكسيا وأدريان.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن الملك فيليم ألكساندر، الذي صافح الكثيرين في الحشد، يحظى الآن بنفس الشعبية تقريبا التي كانت تحظى بها والدته، عندما كانت ملكة، طبقا لاستطلاع أخير للرأي.
وكان قد تسلم العرش من الملكة بياتركس في أبريل (نيسان) 2013.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".