الجولة الـ 12 من المحادثات حول سوريا في كازاخستان لم تحقّق تقدماً

من جلسات الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا في كازاخستان (إ. ب. أ)
من جلسات الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا في كازاخستان (إ. ب. أ)
TT

الجولة الـ 12 من المحادثات حول سوريا في كازاخستان لم تحقّق تقدماً

من جلسات الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا في كازاخستان (إ. ب. أ)
من جلسات الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا في كازاخستان (إ. ب. أ)

انتهت اليوم (الجمعة) في عاصمة كازاخستان التي غُيّر اسمها من آستانة إلى نور سلطان، الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا بمشاركة إيران وروسيا وتركيا، من دون تحقيق تقدم ملموس حول إنشاء لجنة دستورية تعمل على تسوية سياسية في البلاد التي دمّرتها الحرب.
وأعلنت الدول الثلاث الراعية للمحادثات التي استمرت يومين أن اللقاء بحث في مسألة إنشاء اللجنة الدستورية مع موفد الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسن. وجاء في الصيغة العربية للبيان المشترك أن الفرقاء "أكدوا مجدداً التزامهم بالمضي قدماً في العملية السياسية التي يقودها ويتملكها السوريون وتشرف عليها الأمم المتحدة بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن 2254".
وأضاف البيان أن اللقاء يندرج في إطار "تسريع العمل لإطلاق اللجنة الدستورية في أقرب وقت ممكن بما يتماشى مع قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي، وقرروا عقد الجولة التالية من هذه المشاورات في جنيف. وأكدوا استعدادهم التام للمساهمة في جهود المبعوث الخاص، بما في ذلك الحوار الفعال مع الأطراف السورية".
وأدانت الدول الثلاث في البيان المشترك اعتراف واشنطن بالسيادة الإسرائيلية على الجولان، ورأت فيه خطوة تشكّل "انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، وخاصة قرار مجلس الأمن 497، يهدّد السلام والأمن في الشرق الأوسط".



وزير خارجية الأردن: قرارات «الجنائية الدولية» يجب أن تنفذ وتحترم

أيمن الصفدي (رويترز)
أيمن الصفدي (رويترز)
TT

وزير خارجية الأردن: قرارات «الجنائية الدولية» يجب أن تنفذ وتحترم

أيمن الصفدي (رويترز)
أيمن الصفدي (رويترز)

قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الخميس، إن قرارات المحكمة الجنائية الدولية يجب أن «تنفذ وتحترم»، وإن الفلسطينيين يستحقون العدالة.

ووفقاً لـ«رويترز»، فقد جاء ذلك في رد فعله على أمرَي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.