10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 21 - 4 - 2019

 الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بمقدونيا (أ.ب)
الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بمقدونيا (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 21 - 4 - 2019

 الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بمقدونيا (أ.ب)
الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بمقدونيا (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- أعيد فتح مطار معيتيقة الدولي في ليبيا أمام حركة الملاحة، اليوم (الأحد) حسبما قالت سلطات المطار في العاصمة طرابلس.
- هزت هجمات جوية وانفجارات العاصمة الليبية طرابلس خلال الليل في هجوم بدأه قبل أسبوعين الجيش الوطني الليبي.
- اعتقلت السلطات السودانية عدداً من كبار مسؤولي حزب المؤتمر الوطني السوداني الحاكم سابقاً الذي كان يتزعمه الرئيس المعزول عمر حسن البشير، في خطوة قد تعزز المجلس العسكري الذي يواجه ضغطاً متزايداً من قبل المحتجين لتسليم السلطة لمدنيين.
- وقعت تفجيرات في ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فاخرة بسريلانكا في عيد القيامة اليوم، أسفرت عن مقتل 138 شخصاً وإصابة أكثر من 400، بعد هدوء في الهجمات الكبرى منذ انتهاء الحرب الأهلية قبل عشرة أعوام.
- قدم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، التماساً ثانياً لإلغاء وإعادة إجراء الانتخابات المحلية في إسطنبول التي خسرها قبل ثلاثة أسابيع.
- نُقل مواطن بوسني يشتبه بأنه قاتل في صفوف تنظيم داعش بسوريا إلى بلاده وتم احتجازه.
- استعادت كوسوفو 110 من مواطنيها من سوريا، من بينهم متشددون ذهبوا إلى هناك للقتال، بالإضافة إلى 74 طفلاً.
- يدلي الناخبون في مقدونيا بأصواتهم اليوم، في انتخابات رئاسية تهيمن عليها انقسامات عميقة بشأن تغيير اسم البلاد إلى مقدونيا الشمالية بموجب اتفاق مع اليونان.
- انتشلت جثث 27 شخصاً آخرين في الكونغو الديمقراطية، بعد غرق قارب في بحيرة كيفو شرق البلاد الأسبوع الماضي، مما يرفع عدد قتلى الحادث إلى 40 شخصاً.
- يبحث المجلس الوطني لنواب الشعب في الصين، تشديد قواعد الأبحاث المتعلقة بالجينات والأجنة البشرية في أول خطوة من نوعها منذ أن أثار عالم صيني الجدل العام الماضي، عندما أعلن ولادة أول طفلين معدلين جينياً في العالم.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.