بريطانيا تعتزم تعديل قوانين الطلاق

التعديلات الجديدة ستمكن الأزواج من الانفصال بشكل أسرع (غيتي)
التعديلات الجديدة ستمكن الأزواج من الانفصال بشكل أسرع (غيتي)
TT

بريطانيا تعتزم تعديل قوانين الطلاق

التعديلات الجديدة ستمكن الأزواج من الانفصال بشكل أسرع (غيتي)
التعديلات الجديدة ستمكن الأزواج من الانفصال بشكل أسرع (غيتي)

تعتزم الحكومة البريطانية تعديل قوانين الطلاق في إنجلترا وويلز، حتى يتمكن الأزواج من الانفصال بشكل أسرع وأكثر سلاسة.
وحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فإنه بموجب القواعد الحالية، يتعين على أحد الزوجين أن يزعم أن شريكه ارتكب الزنا، أو أن سلوكه غير طبيعي، لبدء إجراءات الطلاق على الفور.
ولكن في المستقبل، سيكون على الزوجين فقط أن يذكرا أن الزواج قد انهار بشكل غير قابل للإصلاح.
بالإضافة إلى ذلك، لن يسمح لأحد الزوجين برفض الطلاق إذا كان الآخر يريده.
وفي الوقت الحالي، يمكن أن يستغرق الطلاق «القائم على الخطأ»، أي المرتبط بالزنا أو السلوك غير الطبيعي، ما بين 3 إلى 6 أشهر، في حين تستغرق حالات الطلاق «من دون خطأ» وقتاً أطول، حيث يتعين على الأزواج إثبات أنهم يعيشون منفصلين لمدة عام واحد على الأقل في أسكوتلندا، وسنتين على الأقل في بقية المملكة المتحدة.
وأكد وزير العدل ديفيد جوك، أنه سيتم تطبيق التعديلات الجديدة في أقرب وقت ممكن.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».