10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 - 4 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 - 4 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- اشتبك آلاف المحتجين السودانيين مع قوات الأمن، أمام مقر إقامة الرئيس عمر البشير بوسط الخرطوم، أمس (السبت)، في أكبر مظاهرة على ما يبدو خلال الاحتجاجات التي بدأت قبل أشهر ضد حكمه المستمر منذ 30 عاماً.
- طلب ممثلو الادعاء في طوكيو من القضاة استجواب زوجة رئيس شركة «نيسان موتور» المقال كارلوس غصن فيما يتعلق بالأموال التي قيل إن زوجها اختلسها.
- ذكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنه اتخذ القرار المثير للجدال بالاعتراف بضم إسرائيل لمرتفعات الجولان عام 1981 بعد تلقيه درساً سريعاً في التاريخ خلال حوار بشأن موضوع مختلف.
- اعتقل رجل من نيويورك (55 عاماً)، ووجهت له تهمة التهديد بمهاجمة وقتل النائبة الديمقراطية المسلمة إلهان عمر عضو الكونغرس عن ولاية مينيسوتا.
- استدعت الحكومة الأفغانية دبلوماسياً باكستانياً لتفسير أحدث تصريحات رئيس الوزراء عمران خان، بشأن محادثات السلام الأفغانية الجارية، بينما تصاعد التوتر بين البلدين من جديد.
- سيضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة إذا فاز بولاية جديدة في وعد انتخابي أطلقه في اللحظة الأخيرة قبل الانتخابات، حسب تصريحه، ومن المرجح أن يثير التصريح غضب الفلسطينيين والعالم العربي.
- تخوض خمس نساء عربيات الانتخابات الإسرائيلية في التاسع من أبريل (نيسان) الحالي؛ ثلاث منهن على القائمتين العربيتين، فيما تخوض مرشحة عربية درزية المنافسة على القائمة المعروفة بـ«قائمة الجنرالات» التي تنافس قائمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
- أظهرت بيانات الحكومة الكورية الجنوبية، أن أكثر من 400 منزل و920 منشأة مواشي، تأكد أنها احترقت بسبب حريق غابات مدمر اجتاح المناطق الساحلية الشرقية، الأسبوع الماضي، حيث تم اكتشاف المزيد من الأضرار بعد السيطرة على الحريق.
- حذرت دراسة أميركية من استمرار تزايد نشاط المجموعات الإجرامية على شبكة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، رغم كل الإجراءات ووسائل الحماية وملاحقة مثل هذه الأنشطة.
- كشف موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن تغيير سياسة نشر الإعلانات عليه من أجل السماح بنشر حملات تشجيع الناخبين على المشاركة في الانتخابات، بعد أن اكتشف الموقع أنه وفقاً لسياسته القديمة لن يستطيع السماح بنشر إعلانات للحكومة الفرنسية تشجع الناخبين على التصويت.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».