أسد يهاجم صاحبه ويقتله في منزله

الشرطة التشيكية تضرب طوقاً أمنياً حول منزل الرجل الذي قتله الأسد (أ.ب)
الشرطة التشيكية تضرب طوقاً أمنياً حول منزل الرجل الذي قتله الأسد (أ.ب)
TT

أسد يهاجم صاحبه ويقتله في منزله

الشرطة التشيكية تضرب طوقاً أمنياً حول منزل الرجل الذي قتله الأسد (أ.ب)
الشرطة التشيكية تضرب طوقاً أمنياً حول منزل الرجل الذي قتله الأسد (أ.ب)

قتلت الشرطة التشيكية بالرصاص أسداً بعد أن هاجم صاحبه الذي كان يربيه في قفص بمنزله.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الأسد هاجم ميخال براسيك عندما دخل القفص الذي خصصه للأسد في حديقة منزله الواقع على بعد نحو 350 كيلومتراً جنوب شرقي العاصمة براغ. كما قتلت الشرطة لبؤة كانت داخل القفص.
وصرحت لينكا يافوركوفا، المتحدثة باسم الشرطة أمس (الثلاثاء): «لقي رجل يبلغ من العمر 33 عاماً حتفه بعدما هاجمه أسده... واضطرت الشرطة لقتل الأسد ولبؤة، حتى تتمكن من الوصول إلى الرجل الذي كان معهما داخل القفص».
وجلب براسيك الأسد واللبؤة من سلوفاكيا عام 2016، مما أثار ضجة في قريته جذبت حينئذ اهتمام وسائل الإعلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه دعا جيرانه لزيارة حديقته ومشاهدة الأسد واللبؤة، لكنه لم يحصل مطلقاً على تصريح بتربيتهما.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.