«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

أسبوع ميلانو للتصميم 2015

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم
TT

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

* أعلنت شركة «لكزس» عن فتح باب المشاركة في النسخة الثالثة لجائزة «لكزس للتصميم»، وتعتبر المنافسة ذات طابع عالمي تهدف إلى دعم المبدعين الشباب ممن يعتمدون على التصميم في جعل العالم مكانا أفضل.
وتلقى الجائزة اهتماماً كبيراً حول العالم بفضل برنامجها التوجيهي المتفرد الذي يمكّن المشاركين من إنتاج نماذج عمل متميزة مستوحاة من أفكارهم المبدعة.
ويدور موضوع جائزة لكزس للتصميم 2015 حول «الحواس»، وترتبط هذه العوالم إلى حد بعيد بشركة لكزس، فتجربة القيادة برمتها تدور حول الحواس؛ ابتداءً من رؤية تصميم المركبة إلى سماع صوت محركها، وتحسس مقاعدها الجلدية.
وتختار جائزة لكزس للتصميم مواضيع تحث على إطلاق العنان للتفكير، ويرتقي موضوع «الحواس» بهذا الهدف نحو مستويات جديدة، ويرمي الموضوع المختار إلى إحداث ردود أفعال مثيرة وغير متوقعة من شأنها استكشاف الحواس بطرق رائدة وخلاقة.
وتوفر جائزة «لكزس للتصميم» الفرصة لـ12 متسابقا ممن يصلون إلى التصفيات النهائية لعرض أعمالهم أمام مجموعة واسعة من المجتمع المهتم بالتصميم، كما يتلقى أربعة أشخاص ممن نجحوا في الوصول إلى المراتب المتقدمة - وهو أكثر بمرتين من العدد في العام الماضي، ويستعرض مبدعو النماذج الأربعة تصاميمهم في أسبوع ميلانو للتصميم 2015 في الجناح المخصص لـ«لكزس» وذلك قبيل إعلان الفائز بجائزة «غراند بريكس» الكبرى.
ويبدأ قبول طلبات الاشتراك في جائزة لكزس للتصميم 2015 اعتبارا من 11 أغسطس (آب) وحتى 3 نوفمبر (تشرين الثاني) من هذا العام، وسيعلن عن أسماء الفائزين الـ12 في مطلع عام 2015، لتعرض أعمالهم المشاركة في أسبوع ميلانو للتصميم 2015.



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.