«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

أسبوع ميلانو للتصميم 2015

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم
TT

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

«لكزس» تفتح باب المشاركة في النسخة الثالثة من جائزة لكزس للتصميم

* أعلنت شركة «لكزس» عن فتح باب المشاركة في النسخة الثالثة لجائزة «لكزس للتصميم»، وتعتبر المنافسة ذات طابع عالمي تهدف إلى دعم المبدعين الشباب ممن يعتمدون على التصميم في جعل العالم مكانا أفضل.
وتلقى الجائزة اهتماماً كبيراً حول العالم بفضل برنامجها التوجيهي المتفرد الذي يمكّن المشاركين من إنتاج نماذج عمل متميزة مستوحاة من أفكارهم المبدعة.
ويدور موضوع جائزة لكزس للتصميم 2015 حول «الحواس»، وترتبط هذه العوالم إلى حد بعيد بشركة لكزس، فتجربة القيادة برمتها تدور حول الحواس؛ ابتداءً من رؤية تصميم المركبة إلى سماع صوت محركها، وتحسس مقاعدها الجلدية.
وتختار جائزة لكزس للتصميم مواضيع تحث على إطلاق العنان للتفكير، ويرتقي موضوع «الحواس» بهذا الهدف نحو مستويات جديدة، ويرمي الموضوع المختار إلى إحداث ردود أفعال مثيرة وغير متوقعة من شأنها استكشاف الحواس بطرق رائدة وخلاقة.
وتوفر جائزة «لكزس للتصميم» الفرصة لـ12 متسابقا ممن يصلون إلى التصفيات النهائية لعرض أعمالهم أمام مجموعة واسعة من المجتمع المهتم بالتصميم، كما يتلقى أربعة أشخاص ممن نجحوا في الوصول إلى المراتب المتقدمة - وهو أكثر بمرتين من العدد في العام الماضي، ويستعرض مبدعو النماذج الأربعة تصاميمهم في أسبوع ميلانو للتصميم 2015 في الجناح المخصص لـ«لكزس» وذلك قبيل إعلان الفائز بجائزة «غراند بريكس» الكبرى.
ويبدأ قبول طلبات الاشتراك في جائزة لكزس للتصميم 2015 اعتبارا من 11 أغسطس (آب) وحتى 3 نوفمبر (تشرين الثاني) من هذا العام، وسيعلن عن أسماء الفائزين الـ12 في مطلع عام 2015، لتعرض أعمالهم المشاركة في أسبوع ميلانو للتصميم 2015.



بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
TT

بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)

تدرس بكين خفض أسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي في وقت مناسب من العام المقبل، بحسب تقارير إعلامية نقلاً عن وانغ شين، مدير مكتب الأبحاث في بنك الشعب الصيني.

وقال وانغ في فعالية اقتصادية، السبت، إن البنك سيعمل على تعزيز الإمدادات النقدية والائتمانية، وفقاً لصحيفة «21 سينشري بيزنس هيرالد».

وأضاف أن هناك مجالاً لخفض معدل العائد المطلوب - المبلغ الذي يجب على البنوك الاحتفاظ به في الاحتياطي - من المتوسط الحالي البالغ 6.6 في المائة.

وأشار وانغ إلى أن الظروف التمويلية للاقتصاد الحقيقي ستكون أسهل في الفترة المقبلة. كما أظهرت البيانات الصادرة، الجمعة، أن النمو الائتماني في الصين شهد تباطؤاً غير متوقع في نوفمبر (تشرين الثاني)، مما يعكس ضعف الطلب على القروض، ويشير إلى تحديات أكبر أمام النمو الاقتصادي، وفقاً لوكالة «بلومبرغ».

في غضون ذلك، أكد كبار المسؤولين الصينيين مؤخراً أنهم سوف يعتمدون حوافز اقتصادية قوية لتعزيز النمو، والتركيز على تحفيز الاستهلاك في العام المقبل.

ومن المتوقع أن ترفع الصين نسبة العجز المالي وحجم العجز في عام 2025، وتصدر المزيد من السندات الحكومية الخاصة، بما في ذلك السندات طويلة الأجل وسندات الحكومات المحلية، حسبما ذكرت محطة تلفزيون الصين المركزية، نقلاً عن هان وينشو، نائب مدير مكتب اللجنة المركزية للشؤون المالية والاقتصادية، في الحدث نفسه.