فندق تاريخي يستضيف قمة كيم وترمب... تعرف عليه

فندق «سوفياتل ليجند ميتروبول» في العاصمة الفيتنامية هانوي (رويترز)
فندق «سوفياتل ليجند ميتروبول» في العاصمة الفيتنامية هانوي (رويترز)
TT

فندق تاريخي يستضيف قمة كيم وترمب... تعرف عليه

فندق «سوفياتل ليجند ميتروبول» في العاصمة الفيتنامية هانوي (رويترز)
فندق «سوفياتل ليجند ميتروبول» في العاصمة الفيتنامية هانوي (رويترز)

يترقب العالم اليوم (الأربعاء) الاجتماع الأول الذي سيعقده الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في العاصمة الفيتنامية هانوي، ضمن قمة ثانية بين زعيمي البلدين في أقل من سنة.
وسيتضيف فندق «سوفياتل ليجند ميتروبول»؛ فئة «5 نجوم»، في العاصمة الفيتنامية هانوي، القمة المنتظرة، حيث سيلتقي فيه ترمب وكيم مساء اليوم على مأدبة عشاء.
ويعدّ الـ«ميتروبول» واحداً من الفنادق التاريخية في آسيا، ويجسد التاريخ الاستعماري ويذكر بالعائلات الثرية العريقة والنزلاء الأسطوريين.
وكان من بين هؤلاء النزلاء قادة العالم؛ من بينهم الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش، والرئيس الفرنسي الأسبق فرنسوا ميتران، بالإضافة إلى مشاهير سينمائيين، مثل تشارلي شابلن.
وكتب أيضاً المؤلف البريطاني، غراهام غرين، فيلمه الكلاسيكي «ذا كوايت أميركان» خلال إقامته في الفندق.
وكان الفندق قد أسسه فرنسيان، هما آندريه دوكامب وجوستاف إيميل دوموتييه، خلال الحقبة الاستعمارية في عام 1901.
وبعد تاريخ من تغيير ملكية الفندق، آل الآن مرة أخرى إلى ملكية الفرنسيين، تحت العلامة التجارية «سوفياتل».
وخلال حرب فيتنام، كان فندق «ميتروبول»، الذي كان يعرف آنذاك باسم «ريونيفيكيشن»، الفندق المفضل لدى الشخصيات الزائرة.
واليوم يضم الفندق 364 غرفة، بما في ذلك الأجنحة، ومطاعم عدة وحانات وحمام سباحة.
ويبدأ سعر قضاء ليلة واحدة بالفندق من نحو 260 دولاراً.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».