ترقب لانضمام بايدن وبلومبرغ إلى المرشحين الديمقراطيين للرئاسة

وورن تعلن انضمامها رسمياً للسباق الانتخابي في مدينة لورانس السبت (أ.ف.ب)
وورن تعلن انضمامها رسمياً للسباق الانتخابي في مدينة لورانس السبت (أ.ف.ب)
TT

ترقب لانضمام بايدن وبلومبرغ إلى المرشحين الديمقراطيين للرئاسة

وورن تعلن انضمامها رسمياً للسباق الانتخابي في مدينة لورانس السبت (أ.ف.ب)
وورن تعلن انضمامها رسمياً للسباق الانتخابي في مدينة لورانس السبت (أ.ف.ب)

يترقب الأميركيون موجة ترشيحات جديدة للرئاسة من الحزب الديمقراطي، قد تضم خلال الأسابيع المقبلة نائب الرئيس السابق جو بايدن، والعمدة السابق لمدينة نيويورك مايكل بلومبرغ، وعضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز، والنائب السابق عن تكساس بيتو أورورك.
وشهدت ولايات عدة خلال اليومين الماضيين نشاطاً انتخابياً استثنائياً لمرشحين مؤكدين وآخرين محتملين من الحزب الديمقراطي، قبل أكثر من 600 يوم على الانتخابات المرتقبة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وكانت عضو مجلس الشيوخ عن ماساتشوستس إليزابيث وورن، أحدث ديمقراطية تعلن ترشحها رسمياً للانتخابات التمهيدية، على أمل الفوز بترشيح حزبها ومنافسة الرئيس دونالد ترمب الذي يتوقع أن يحظى بترشيح حزبه الجمهوري من دون تحدّ يُذكر.
وتتفق غالبية المرشحين على قضايا الصحة والهجرة والتعليم وشؤون المحاربين القدامى، لكن عنوان السباق الديمقراطي لهذه الجولة الانتخابية هو التنوع. وتضم لائحة الطامحين في الرئاسة ابنة مهاجرين، ولاتينياً، ومليارديراً، وسيناتوراً من أصول أفريقية أميركية، وأخرى متحدرة من جذور هندية أميركية.

المزيد...



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».