ذكرت وسائل إعلام برازيلية أن الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو لا يزال في المستشفى، بعد عشرة أيام من خضوعه لجراحة، مع ظهور علامات على إصابته بالتهاب رئوي.
وكان أطباء في مستشفى ألبرت أينشتاين، في ساو باولو قد أجروا جراحة لبولسونارو لإزالة كيس على القولون، بعد أن تعرض لعملية طعن خلال تجمع انتخابي في سبتمبر (أيلول).
واكتشف الأطباء في وقت لاحق تراكم لمادة سائلة نتيجة الجراحة؛ مما أدى إلى تأخير خروجه من المستشفى.
كما اكتشف الأطباء أعراض الالتهاب الرئوي بعد أن أصيب بولسونارو بالحمى يوم الأربعاء، وفقاً لتقرير طبي نقلت عنه بوابة «جي1» الإخبارية.
ويتناول بولسونارو حالياً مضادات حيوية جديدة لمدة سبعة أيام، ولم يتضح متى سيكون قادراً على مغادرة المستشفى.
وتولى بولسونارو البالغ من العمر 63 عاماً الرئاسة في أول يناير (كانون الثاني) الماضي.
أعراض الالتهاب الرئوي تظهر على الرئيس البرازيلي
بعد خضوعه لجراحة الشهر الماضي
أعراض الالتهاب الرئوي تظهر على الرئيس البرازيلي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة