واشنطن تعرض رفع عقوباتها عن العسكريين الفنزويليين مقابل دعمهم غوايدو

مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون (ا.ف.ب)
مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون (ا.ف.ب)
TT

واشنطن تعرض رفع عقوباتها عن العسكريين الفنزويليين مقابل دعمهم غوايدو

مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون (ا.ف.ب)
مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون (ا.ف.ب)

أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون، يوم أمس (الأربعاء)، أنّ لدى الولايات المتحدة استعداد لتُعفي من العقوبات المسؤولين العسكريين الفنزويليين الذين يدعمون زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيساً بالوكالة لفنزويلا.
وكتب بولتون على حسابه في "تويتر": "الولايات المتّحدة ستنظر في رفع العقوبات عن أيّ مسؤول عسكري فنزويلي كبير يُدافع عن الديموقراطيّة ويعترف بالحكومة الدستوريّة للرئيس خوان غوايدو".
وحذّر بولتون من أنّه "في حال العكس، سيتم إغلاق دائرتهم الماليّة الدولية بالكامل"، مطالباً العسكريين في كاراكاس باتخاذ "الخيار الصحيح".
من جهته، ضاعف غوايدو الذي اعترفت به "رئيساً انتقالياً" أربعون دولة، جهوده للحصول على دعم الاتحاد الأوروبي وإدخال المساعدة الإنسانية الأميركية إلى فنزويلا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».