10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 25 - 1 - 2019

الكونغرس الأميركي (رويترز)
الكونغرس الأميركي (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 25 - 1 - 2019

الكونغرس الأميركي (رويترز)
الكونغرس الأميركي (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله، وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلن القائد العام لـ«قوات سوريا الديمقراطية» مظلوم كوباني، أن الوجود العسكري لـتنظيم داعش سينتهي خلال شهر في حد أقصى، مع اقتراب المعارك في شرق سوريا من نهايتها.
- أمرت وزارة الخارجية الأميركية بعض موظفي الحكومة غير الضروريين بمغادرة فنزويلا، وقالت إنه ينبغي للمواطنين الأميركيين أن يفكروا بجدية في الرحيل عن البلاد، وذلك بعد يوم من اعتراف واشنطن بسياسي معارض رئيساً لفنزويلا.
- عيّنت حركة «طالبان» الملا عبد الغني برادر، أحد مؤسسيها، مديراً لمكتبها السياسي في الدوحة حيث تجري منذ الاثنين محادثات مع ممثلين أميركيين لإنهاء النزاع المستمر منذ 17 عاماً في أفغانستان.
- قالت الحكومة التايوانية إن الولايات المتحدة أرسلت سفينتين حربيتين للمرور عبر مضيق تايوان، في أول عملية من نوعها هذا العام، مع زيادة واشنطن وتيرة العبور من الممر المائي الاستراتيجي، وسط توتر مع الصين.
- ستستضيف كندا اجتماعاً لمجموعة ليما يتعلق بالأزمة التي تشهدها فنزويلا، وفق ما أعلنه مسؤول حكومي كبير.
- أمرت محكمة تركية، اليوم (الجمعة)، بالإفراج المشروط عن النائبة من «حزب الشعوب الديمقراطي» المؤيد للأكراد، ليلى غوفين، التي تدهورت صحتها بدرجة كبيرة إثر إضرابها عن الطعام منذ 11 أسبوعا.
- استأنف زعيما الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس الأميركي المفاوضات للخروج من «الإغلاق» الجزئي للإدارات الفيدرالية، بضوء أخضر من البيت الأبيض، الذي بات يؤيد قانون ميزانية موقت، شرط أن يتضمن مبلغاً لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.
- تصاعدت حصيلة ضحايا الفيضانات وانزلاقات التربة في إندونيسيا في الأيام الأخيرة لتبلغ 59 قتيلا، فيما قد تشهد مزيداً من الارتفاع إثر فقدان 25 شخصا، حسبما أعلنت وكالة إدارة الكوارث.
- تسببت موجة شديدة الحرارة في تعليق مباريات بطولة أستراليا المفتوحة للتنس في مدينة ملبورن اليوم، ومن المتوقع أن يكون اليوم هو الأشد حرارة في 10 سنوات.
- قال محامي المغني الأميركي كريس براون إن موكله رفع دعوى تشهير بعد أن اتهمته امرأة بالاغتصاب في باريس.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.