وزير الثقافة السعودي يطلق اسم منيرة موصلي على دار عرض فنية

الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان  وزير الثقافة السعودي
الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة السعودي
TT

وزير الثقافة السعودي يطلق اسم منيرة موصلي على دار عرض فنية

الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان  وزير الثقافة السعودي
الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة السعودي

وجّه الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثّقافة السعودي، بإطلاق اسم الفنانة التشكيلية منيرة موصلي، على إحدى دور العرض الفنية في السعودية، تقديراً لإسهاماتها ومنجزاتها في دعم الحركة التّشكيلية في البلاد.
وكانت الفنانة منيرة موصلي قد وافتها المنية يوم الجمعة، وهي إحدى رائدات الحركة التشكيلية السعودية، ونالت خلال مسيرتها الفنية جوائز محلية ودولية، إضافة إلى إقامة معارض فنية كثيرة استطاعت من خلالها تقديم إضافة قيمة فنية إلى الفن السعودي منذ أول معرض فني لها في محافظة جدة 1972.
درست موصلي في كلية الفنون الجميلة في القاهرة عام 1974، ونالت الدبلوم في فن التّصميم في الولايات المتحدة عام 1979، وعملت في العام ذاته في شركة أرامكو السعودية مسؤولة عن المطبوعات في إدارة العلاقات العامة آنذاك.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".