رصد جسم غامض فوق مثلث برمودا

الجسم الغريب فوق مستنقع في ولاية فلوريدا (فوكس نيوز)
الجسم الغريب فوق مستنقع في ولاية فلوريدا (فوكس نيوز)
TT

رصد جسم غامض فوق مثلث برمودا

الجسم الغريب فوق مستنقع في ولاية فلوريدا (فوكس نيوز)
الجسم الغريب فوق مستنقع في ولاية فلوريدا (فوكس نيوز)

كشف أحد مستخدمي «خرائط غوغل» عن رؤيته لجسم غريب في محيط مثلث برمودا الشهير، ولم يتضح له طبيعة هذا الجسم الذي شاهده وصوره فوق مستنقع في ولاية فلوريدا الأميركية، وذلك حسب ما ذكرت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية.
ومن الواضح أنه متعدد الألوان وبيضاوي الشكل قليلاً، ولكن مشكلة خرائط غوغل أنها لا تمكنك من رؤية تفاصيل الأشياء بشكل واضح.
وكشفت شبكة «فوكس نيوز»، أنه من المستحيل أيضاً الحكم على مسافة الجسم الغريب، على الرغم من أنه يبدو وكأنه يتحرك في مكان ما فوق خط تريبل.
وتقع هذه المنطقة التي ظهر فيها الجسم الغريب خارج مثلث برمودا مباشرةً، وهي منطقة في شمال المحيط الأطلسي محاطة بالغموض.



قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
TT

قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية لمدة ثلاث سنوات، يخضع خلالها القصر التاريخي لعملية تجديد ضخمة بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني. وسيجري استقبال أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في القصر عندما يزور المملكة المتحدة الشهر المقبل، لكن بعد ذلك ستجري استضافة جميع الزيارات الرسمية الأخرى في قلعة «وندسور» حتى عام 2027.

وكانت أعمال التجديد قد بدأت في عام 2017، مع التركيز على استبدال الأسلاك والأنابيب القديمة التي لم تُحدَّث منذ خمسينات القرن الماضي، والتي كانت من الممكن أن تتسبّب في «حرائق كارثية أو تدفقات شديدة للمياه».

جدير بالذكر أن الأعمال المستمرة في القصر أدّت إلى نقل المكتب الخاص بعاهل بريطانيا الملك تشارلز الثالث في الجناح الشمالي الذي تجري إعادة تجديده على نفقته الشخصية، إلى الجناح البلجيكي في الطابق الأرضي من الجناح الغربي للقصر الذي يطل على الحديقة. وكانت المساحة التي كان الملك يشغلها سابقاً في الجناح الشمالي تُستخدَم من قِبل الملكة الراحلة إليزابيث الثانية بوصفها سكناً خاصاً، أما مساحته الجديدة الآن فتشمل «غرفة أورليان» التي وُلِد فيها الملك في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) 1948.

وفي تصريح لصحيفة «التايمز» البريطانية، قال أحد أصدقاء الملك: «هو دائماً مدرك لأهمية التاريخ، وقرار أن يكون مقره في (غرفة أورليان) لم يكن ليُتخذ بسهولة، لكنه سيستمتع الآن بأداء مهامه بوصفه ملكاً في الغرفة التي وُلد فيها».

كما أنه يجري قطع العشرات من أشجار الكرز والبتولا الفضية في حدائق القصر، للسماح بدخول مزيد من الضوء الطبيعي وتشجيع تجدّد نمو النباتات الأخرى.