«موبايلي» تبدأ اليوم باستقبال المشاركات في جائزة مطوري التطبيقات 2014‎

«موبايلي» تبدأ اليوم باستقبال المشاركات في جائزة مطوري التطبيقات 2014‎
TT

«موبايلي» تبدأ اليوم باستقبال المشاركات في جائزة مطوري التطبيقات 2014‎

«موبايلي» تبدأ اليوم باستقبال المشاركات في جائزة مطوري التطبيقات 2014‎

* تبدأ «موبايلي» اليوم باستقبال التطبيقات المشاركة في مسابقة جائزة «موبايلي لمطوري التطبيقات 2014» وتستمر حتى نهاية يوم الأحد القادم 10 أغسطس (آب) الحالي، وتهدف «موبايلي» من إطلاق هذه الجائزة التي تتبناها للعام الرابع على التوالي إلى تحفيز جميع المهتمين بعالم التطبيقات باختلاف منصاتها وتجمعهم تحت سقف واحد.
وسوف يتم ترشيح 20 تطبيقًا للتصويت الذي سيحدد الفائز بالجائزة، وسوف يحصل الفائز بالمركز الأول على مبلغ 100 ألف ريال، والمركز الثاني سيحصل على مبلغ 70 ألف ريال، والمركز الثالث 50 ألف ريال، والمركز الرابع 30 ألف ريال والمركز الخامس 20 ألف ريال.
هذا وتتبنى «موبايلي» إطلاق فعاليات متنوعة لمطوري التطبيقات، حيث تعقد الشركة بشكل سنوي (ملتقى التطبيقات) الذي يعمل على المشاركة في بناء تطبيقات وبرمجيات للهاتف المتحرك تتوافق مع الهوية الإسلامية والعربية وتستعرض أبرز النماذج الناجحة في هذا المجال.
ويوفر (نادي مطوري التطبيقات) الذي أطلقته «موبايلي» في مدينة الرياض في وقت سابق ويعد الأول من نوعه في المنطقة فرصة فريدة للمطورين للإبداع والابتكار من خلال الدورات التدريبية التي تقام بشكل دوري وتهيئة الأدوات اللازمة لعمل التطبيقات، كما يتم من خلاله عقد كثير من ورش العمل مما يجعله المكان الأنسب بالمملكة للمهتمين بعالم التطبيقات.
وكانت «موبايلي» قد نظمت دورات تدريبية وورش عمل مجانية مثل يوم الأندرويد «Android Day» والذي تهدف من خلاله إلى تشجيع مطوري التطبيقات وبث روح التنافس بينهم.
يذكر أن النسخ السابقة من الجائزة قد حظيت باهتمام كبير من قبل المطورين والمهتمين بالتطبيقات من محترفين وهواة، الذين وجودوا بيئة مناسبة ورعاية لاهتماماتهم ومواهبهم.



صناديق أسواق المال تجذب المستثمرين وسط مخاوف تجارية

مجموعة من العملات العالمية (رويترز)
مجموعة من العملات العالمية (رويترز)
TT

صناديق أسواق المال تجذب المستثمرين وسط مخاوف تجارية

مجموعة من العملات العالمية (رويترز)
مجموعة من العملات العالمية (رويترز)

اتجه المستثمرون إلى صناديق أسواق المال العالمية، في الأسبوع المنتهي في 8 يناير (كانون الثاني)، مدفوعين بالمخاوف المتعلقة بالزيادات المحتملة في التعريفات الجمركية مع التغيير المرتقب في الإدارة الأميركية، بالإضافة إلى الحذر قبل تقرير الوظائف الحاسم الذي قد يعيد تشكيل التوقعات بشأن خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي.

ووفقاً لبيانات «إل إس إي جي»، قام المستثمرون بتوجيه 158.73 مليار دولار إلى صناديق أسواق المال العالمية، وهو ثاني أكبر صافي شراء أسبوعي منذ أبريل (نيسان) 2020، وفق «رويترز».

وكان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الذي من المقرر أن يتولى منصبه في 20 يناير، قد تعهد بفرض تعريفة جمركية بنسبة 10 في المائة على جميع الواردات العالمية إلى الولايات المتحدة. كما هدد بفرض تعريفة بنسبة 25 في المائة على الواردات من كندا والمكسيك في أول يوم له في المنصب.

وتلقت صناديق الأسهم العالمية تدفقات للأسبوع الثالث على التوالي، بمجموع صافي بلغ 11.36 مليار دولار. كما استقبلت صناديق الأسهم الأوروبية تدفقات صافية بلغت 8.7 مليار دولار، وهي الأكبر في 3 أسابيع، في حين أضاف المستثمرون صافي 5.6 مليار دولار إلى الصناديق الآسيوية، بينما سحبوا صافي 5.05 مليار دولار من الصناديق الأميركية خلال الفترة نفسها.

وشهدت صناديق الأسهم القطاعية العالمية أول صافي شراء أسبوعي لها في 5 أسابيع، بمقدار 526.24 مليون دولار. وضخ المستثمرون 1.13 مليار دولار في قطاع التكنولوجيا، بعد 5 أسابيع متتالية من البيع الصافي، وشهد قطاع خدمات الاتصالات صافي مشتريات بلغ 413 مليون دولار.

كما شهدت صناديق السندات العالمية نشاطاً ملحوظاً، حيث تلقت 19.5 مليار دولار، وهو ثاني تدفق في الأسابيع الأربعة الماضية. وجذبت صناديق السندات الحكومية 1.94 مليار دولار، وهو ثاني تدفق لها في 6 أسابيع، بينما جمعت صناديق المشاركة في القروض 2.24 مليار دولار.

من جهة أخرى، واجهت صناديق السلع الأساسية عمليات تصفية للأسبوع الثاني على التوالي، حيث سحب المستثمرون 293 مليون دولار من صناديق الذهب والمعادن النفيسة، محققين أرباحاً بعد عمليات شراء صافية كبيرة بلغت 14.32 مليار دولار طوال عام 2024.

وأظهرت صناديق الأسواق الناشئة نتائج متباينة، حيث كسرت صناديق السندات سلسلة بيع استمرت 4 أسابيع بتدفقات صافية بلغت 2.38 مليار دولار. في المقابل، شهدت صناديق الأسهم تدفقات خارجية كبيرة بلغ مجموعها 973 مليون دولار خلال الأسبوع.