إقالة مورينيو تكلف خزينة مانشستر يونايتد 22 مليون إسترليني

النادي أنهى ارتباطه بالمدرب البرتغالي بعد أسوأ انطلاقة منذ 1990... وبوكيتينو وزيدان وكونتي بلان أبرز المرشحين للمنصب

حلم مورينيو في أولد ترافورد تحول إلى كابوس بإقالته (إ.ب.أ)
حلم مورينيو في أولد ترافورد تحول إلى كابوس بإقالته (إ.ب.أ)
TT

إقالة مورينيو تكلف خزينة مانشستر يونايتد 22 مليون إسترليني

حلم مورينيو في أولد ترافورد تحول إلى كابوس بإقالته (إ.ب.أ)
حلم مورينيو في أولد ترافورد تحول إلى كابوس بإقالته (إ.ب.أ)

انصاعت إدارة نادي مانشستر يونايتد لصرخات جماهير فريقها الغاضبة وأقالت المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو من منصبه، منهياً حقبة المدير الفني المثير للجدل الذي أشرف عليه منذ صيف 2016، وحقق معه هذا الموسم أسوأ بداية منذ نحو 30 عاماً.
وللمفارقة، فإن مورينيو يترك يونايتد في موسمه الثالث مع النادي الشمالي، وهو ما سبق أن حصل له مع ريـال مدريد الإسباني (2010 - 2013)، وفي تجربته التدريبية الثانية مع نادي تشيلسي اللندني (2013 - 2015).
وأشارت تقارير صحافية إلى أنه سيتعين على يونايتد دفع تعويضات بقيمة 22,5 مليون جنيه إسترليني (28 مليون دولار) لمورينيو، نظراً إلى أن عقده المجدد في مايو (أيار) الماضي، كان يمتد حتى عام 2020.
وكان مورينيو دائماً يحلم بأن يكون مدرباً لمانشستر يونايتد وحزن بشدة لأن النادي لم يختره عام 2013 لتولي المهمة خلفاً للأسطورة أليكس فيرغسون، وعندما تحقق هذا الحلم لم يستطع الصمود أكثر من عامين وعدة أشهر وخرج من الباب الضيق لملعب أولد ترافورد.
وكانت خطوة إدارة «الشياطين الحمر» إقالة مورينيو يتوقعها الكثيرون، بل إن هذا المصير كان يلوح في الأفق منذ الصيف المنصرم عندما انتقد البرتغالي بشدة إدارة النادي لعدم تلبيتها رغباته في سوق الانتقالات الصيفية، ثم دخل في مشادات مع لاعبيه وعاقبهم على ذلك، على غرار نجم الوسط الفرنسي بول بوغبا، ما أثر سلباً على أداء الفريق في أرضية الملعب.
وكانت هزيمة الأحد أمام ليفربول 1 – 3، ما جعل يونايتد متخلفاً بفارق 19 نقطة عن الصدارة، القشة التي قصمت ظهر البعير، ودفعت بالإدارة إلى اتخاذ قرار التخلي عن المدرب الذي يطلق على نفسه «الاستثنائي».
وخلال المباراة ضد ليفربول شوهد المدرب الأسطوري السابق أليكس فيرغوسون وهو يهز رأسه بحسرة، بينما كان نجم الفريق الأسطوري الآخر بوبي شارلتون يتكلم مع مدير النادي بحدة وغضب، في إشارات إلى أن تلك المباراة ستكون الأخيرة للبرتغالي.
ورغم بلوغهم الدور ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا، يحتل مانشستر يونايتد المركز السادس في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بفارق 19 نقطة عن المتصدر ليفربول، بعد سبعة انتصارات وخمسة تعادلات وخمس هزائم في المراحل الـ17 الأولى.
ولم يكشف النادي اسم المدرب الذي سيخلف مورينيو، 55 عاماً، مشيراً إلى أنه سيعين مدرباً مؤقتاً لما تبقى من الموسم، خلال فترة وجيزة.
وقال النادي الشمالي العريق في بيان له: «يعلن مانشستر يونايتد أن المدرب جوزيه مورينيو ترك النادي بمفعول فوري».
وأضاف: «سيتم تعيين مدرب مؤقت حتى نهاية الموسم الحالي قبل أن تتم دراسة معمقة لتعيين مدرب جديد بشكل دائم، ويود النادي شكر جوزيه مورينيو على العمل الذي قام به خلال فترة توليه تدريب مانشستر يونايتد ويتمنى له النجاح في المستقبل».
ويُتوقع أن يتولى مايكل كاريك، القائد السابق للفريق وأحد مساعدي مورينيو حالياً، مهمة الإشراف على الفريق في الأيام المقبلة لحين تعيين مدرب.
ويجد يونايتد نفسه في أسوأ بداية له في بطولة الدوري الإنجليزي منذ 1990، إذ يحتل المركز السادس في الترتيب برصيد 26 نقطة من أصل 51 ممكنة، كما خرج من مسابقة كأس رابطة الأندية المحترفة بخسارته بركلات الترجيح على أرضه أمام دربي كاونتي.
ويجد الفريق المتوج بلقب بطولة إنجلترا 20 مرة (رقم قياسي)، نفسه حالياً أمام خطر عدم إنهاء الموسم في أحد المراكز الأربعة الأولى في الدوري الممتاز، المؤهلة لدوري الأبطال في الموسم المقبل. ويبتعد يونايتد عن تشيلسي الرابع بفارق 11 نقطة.
وإضافة إلى الأداء على أرض الملعب، واجه مورينيو سلسلة من المشكلات مع عدد من اللاعبين يتقدمهم الفرنسي بول بوغبا، وشكا مراراً منذ ما قبل انطلاق الموسم، من عدم تجاوب الإدارة معه في سوق الانتقالات.
ورغم بلوغ مانشستر يونايتد الدور ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا، فإنه يواجه مهمة صعبة في مواصلة المشوار في المسابقة القارية، حيث أوقعته القرعة في مواجهة صعبة مع باريس سان جيرمان الفرنسي بطل فرنسا وأحد المرشحين لإحراز اللقب.
وكان مورينيو قد عُيّن خلفاً للهولندي لويس فان غال صيف عام 2016، وقاد الفريق في موسمه الأول معه إلى إحراز كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة بفوزه على ساوثهامبتون 3 - 2 في النهائي، وفاز بالدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بتغلبه على أياكس أمستردام الهولندي 2 - صفر.
وكان مصير مورينيو على المحك منذ فترة لا سيما بعد علاقته المتوترة مع لاعبيه، ومنهم بوغبا الذي تعرض لانتقادات من مدربه على خلفية أنه لا يقدم مع الفريق أداءً بجودة ما قدمه مع منتخب فرنسا المتوج بلقب مونديال 2018. وعاقب المدرب بوغبا بإبقائه مراراً على دكة اللاعبين الاحتياطيين أو استبداله مرات عدة خلال المباريات وآخرها عدم إشراكه أمام ليفربول.
كما لم تكن علاقته جيدة أيضاً بأبرز لاعبي الفريق وعلى رأسهم قائده الإكوادوري أنطونيو فالنسيا والتشيلي أليكسيس سانشيز.
ولم تكن علاقة مورينيو جيدة أيضاً مع إدارة النادي ممثلة في نائب رئيس مجلس الإدارة التنفيذي إد وودورد، لا سيما أن الأخير رفض تلبية مطلب مورينيو بتعزيز صفوف الفريق بقلب دفاع مطلع الموسم الحالي.
وتحول مورينيو من رجل يمتلك شخصية ساحرة ووصف نفسه بأنه «استثنائي» حين جاء إلى تشيلسي قبل 14 عاماً، إلى شخص مكفهرّ الوجه يرفض أي أسئلة عن مسؤوليته الشخصية.
وقال مورينيو مراراً إنه لا يمكنه التنافس مع القوة الشرائية لمانشستر سيتي وليفربول، متجاهلاً حقيقة أنه أنفق 400 مليون جنيه إسترليني على ضم لاعبين جدد على مدار الموسمين الماضيينن وأنفق ببذخ ليتعاقد مع بوغبا لكنه واجه صعوبات في العثور على طريقة للاستفادة منه بأفضل طريقة. وانضم روميلو لوكاكو من إيفرتون وتألق بين حين وآخر لكن التشيلي أليكسيس سانشيز، الذي تشير التقارير إلى أنه يجني 400 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع، كان كارثة تامة. وتتحدث الأرقام الدفاعية أيضاً عن نفسها ويغير مورينيو بشكل دائم رباعي الدفاع. وحتى الحارس الإسباني ديفيد دي خيا الذي يُنظر إليه على أنه الأفضل في العالم أصبح متذبذب المستوى ولم ينجح في سد الفجوات. وتسببت اختيارات مورينيو وأسلوبه الخططي في عاصفة من الانتقادات من لاعبين سابقين تحولوا إلى نقاد وأصبح السؤال في نهاية المطاف هو: متى سيرحل؟
وتردد التقارير الصحافية اسمين لخلافة مورينيو هما: الفرنسي زين الدين زيدان الذي قاد ريـال مدريد الإسباني إلى الفوز بدوري أبطال أوروبا ثلاث مرات توالياً قبل أن يرحل عن منصبه في مايو الماضي، والأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو الذي يحقق نتائج جيدة مع توتنهام هوتسبر ويحتل المركز الثالث بفارق 6 نقاط عن ليفربول المتصدر، كما تم طرح اسم الفرنسي لوران بلان المدير الفني السابق لكلٍّ من بوردو وباريس سان جيرمان والمنتخب الفرنسي. ولعب بلان لمدة عامين في أولد ترافورد اعتباراً من 2001 وشارك في 75 مباراة. وهو الآن غير مرتبط بأي فريق منذ أن ترك تدريب باريس سان جيرمان في 2016.
ومن بين الأسماء الأخرى، المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي غير المرتبط حالياً والذي سبق أن تولى تدريب تشيلسي خلفاً لمورينيو وأحرز مع النادي اللندني لقب الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن محاولة الحصول على توقيع بوكيتينو ستكون باهظة الثمن بعد أن وقّع المدرب الأرجنتيني عقداً جديداً هذا العام مع توتنهام لمدة خمس سنوات بقيمة تصل إلى نحو 8.5 مليون جنيه إسترليني (11 مليون دولار).
ورفض بوكيتينو، أمس، التعليق على احتمال خلافته البرتغالي جوزيه مورينيو، مؤكداً أنه يركز جهوده على فريقه الحالي.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.