أسهم يونايتد ترتفع في بورصة فرانكفورت

أسهم يونايتد ترتفع في بورصة فرانكفورت
TT

أسهم يونايتد ترتفع في بورصة فرانكفورت

أسهم يونايتد ترتفع في بورصة فرانكفورت

يفخر ملاك مانشستر يونايتد بامتلاك ناديهم أكبر علامة تجارية في عالم كرة القدم وبمنتج عالمي يحظى بمتابعة الملايين حول العالم. لكن في الشهور الأخيرة وتحت إدارة البرتغالي جوزيه مورينيو، كان السؤال الذي يتردد: «إلى أي مدى سيستمر هذا الفخر؟». وبعد الخسارة 3 - 1 في ليفربول أدرك الملاك أن علامتهم التجارية لا يمكن أن تتحمل قدراً أكبر من الإخفاق لتبدأ سمعتها في التأثر.
ويبدو أن قرار إقالة مورينيو كان له إثر إيجابي على النادي؛ إذ ارتفعت أسهم مانشستر يونايتد المدرجة في بورصة فرانكفورت في المعاملات المبكرة أمس في إشارة إلى ترحيب المساهمين بهذه الخطوة بعد بداية سيئة للموسم. وبحلول الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت غرينتش، ارتفع السهم بواقع 1.4 في المائة بعد أن زادت مكاسبه عقب أنباء إقالة المدرب البرتغالي. بعض النجوم السابقين للفريق، من «تلامذة» الأسطورة اليكس فيرغسون الذين صنعوا الأمجاد، بدأوا يطرحون أسئلة أكثر عمقاً عن النادي كمؤسسة وإدارة، رافضين تحميل المسؤولية فقط لشخص المدرب.
وأشاروا إلى أن ما حصل كان نتيجة أن المعنيين بالأمور المالية والتجارية، والذين يؤدون وظيفتهم بشكل مذهل، تولوا جانب كرة القدم وهم لا يتمتعون بالكفاءة الكافية للقيام بذلك. وطالب نجوم يونايتد السابقون بأن يقوم المسؤولون بتسليم الأمور إلى أشخاص جيدين بما يكفي لإدارة مسائل كرة القدم في النادي.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».