الكويت تبحث تزويدها بمعدات عسكرية فرنسية

الكويت تبحث تزويدها بمعدات عسكرية فرنسية
TT

الكويت تبحث تزويدها بمعدات عسكرية فرنسية

الكويت تبحث تزويدها بمعدات عسكرية فرنسية

بحث مسؤولون كويتيون مع وزيرة القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلي، أمس، حاجة المؤسسة العسكرية الكويتية إلى التسلح بمعدات فرنسية.
وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، تسّلم أمس رسالة خطية من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نقلتها بارلي. وقال النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ ناصر صباح الأحمد، إنه ناقش مع الوزيرة الفرنسية «حاجة المؤسسة العسكرية الكويتية لبعض الأسلحة والمعدات الفرنسية» موضحاً أن الضباط المسؤولين ينسقّون مع الجانب الفرنسي في هذا الموضوع.
فيما قالت الوزيرة الفرنسية مع عدد من المسؤولين الكويتيين مجموعة من المشروعات المشتركة في المجال العسكري، وذلك في إطار المؤسسة الصناعية الفرنسية، مؤكدة سعي الجانب الفرنسي لتطوير تلك المشروعات والنهوض بها.
وأضحت «أن مجالات التعاون بين البلدين الصديقين متنوعة، ولا سيما في المجال العسكري»، مشيرة إلى «أنه تم أخيراً إجراء تدريب عسكري مشترك ناجح بين القوات الفرنسية ونظيرتها الكويتية بعنوان (لؤلؤة الغرب)».
فيما ذكرت وزارة الدفاع الكويتيه إنه «تم خلال اللقاء مناقشة أهم الأمور والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ولا سيما المتعلقة بالجوانب العسكرية».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».