«رويترز» تنوي الاستغناء عن 3200 موظف بحلول 2020

«رويترز» تنوي الاستغناء عن 3200 موظف بحلول 2020
TT

«رويترز» تنوي الاستغناء عن 3200 موظف بحلول 2020

«رويترز» تنوي الاستغناء عن 3200 موظف بحلول 2020

كشفت شركة تومسون رويترز اليوم (الثلاثاء)، أنها تنوي الاستغناء عن نحو 3200 موظف بحلول العام 2020.
وقالت الشركة إنها ستخفض قوتها العاملة بنسبة 12 في المئة بحلول عام 2020، مستغنية عن 3200 موظف، في إطار خطة لتبسيط النشاط وخفض التكاليف.
وأعلنت الشركة المزودة للأنباء والمعلومات، التي استكملت بيع حصة قدرها 55 في المئة في وحدتها للخدمات المالية والمخاطر إلى مجموعة بلاكستون للاستثمار المباشر، عن خفض الوظائف خلال يوم للمستثمرين في تورونتو، والذي أوضحت فيه ملامح استراتيجيتها في المستقبل وخططها للنمو.
وفي إطار عملية التبسيط، قالت تومسون رويترز إنها تخطط لخفض عدد مكاتبها في العالم بنسبة 30 بالمئة إلى 133 موقعا بحلول 2020. وأحجمت عن ذكر المكاتب التي سيتم فيها خفض الوظائف.
وتستهدف تومسون رويترز خفض نفقاتها الرأسمالية إلى ما بين سبعة وثمانية بالمئة من الإيرادات في 2020، من عشرة في المئة حاليا، كما تهدف إلى تحقيق نمو في مبيعاتها السنوية بواقع 3.5-4.5 في المئة بحلول 2020، مع استبعاد تأثير أي استحواذات.



«إنفيديا» تكثف التوظيف في الصين مع التركيز على سيارات الذكاء الاصطناعي

هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
TT

«إنفيديا» تكثف التوظيف في الصين مع التركيز على سيارات الذكاء الاصطناعي

هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)

ذكرت وكالة «بلومبرغ» أن شركة «إنفيديا» أضافت نحو 200 شخص في الصين هذا العام لتعزيز قدراتها البحثية والتركيز على تقنيات القيادة الذاتية الجديدة.

وعلى مدار العامين الماضيين، توسعت الشركة في البلاد ليصبح لديها الآن ما يقرب من 600 شخص في بكين، وافتتحت مؤخراً مكتباً جديداً في مركز تشونغ قوانكون التكنولوجي، حسبما ذكر التقرير نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر.

وظفت شركة صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي نحو 29600 شخص في 36 دولة في نهاية السنة المالية 2024، وفقاً لإيداع نشرته «إنفيديا» في فبراير (شباط).

وتخضع الشركة للتحقيق في الصين بسبب الاشتباه في انتهاكها لقانون مكافحة الاحتكار في البلاد، وهو تحقيق يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه ضربة انتقامية ضد القيود الأخيرة التي فرضتها واشنطن على قطاع الرقائق الصيني، وفق «رويترز».

وشكلت الصين نحو 17 في المائة من إيرادات «إنفيديا» في العام المنتهي في نهاية يناير (كانون الثاني)، متراجعة من 26 في المائة قبل عامين.