بالفيديو... سمكة تعود للحياة بعد تجميدها

السمك يمكن أن ينجو من البرد القارس لاحتواء دمه على مضاد للتجمد (ديلي ميل)
السمك يمكن أن ينجو من البرد القارس لاحتواء دمه على مضاد للتجمد (ديلي ميل)
TT

بالفيديو... سمكة تعود للحياة بعد تجميدها

السمك يمكن أن ينجو من البرد القارس لاحتواء دمه على مضاد للتجمد (ديلي ميل)
السمك يمكن أن ينجو من البرد القارس لاحتواء دمه على مضاد للتجمد (ديلي ميل)

أثار مقطع فيديو مصور، لسمكة مجمدة تعود للحياة مرة أخرى بعد وضعها في الماء الدافئ، دهشة مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على موقع «فيسبوك» الشهير.
ورصد الفيديو الذي صوّر في اليابان أكثر من 50000 مشاهدة منذ ذلك الحين، وذلك بعدما نشر على صفحة مهتمة بصيد الأسماك على «فيسبوك» يوم (الأربعاء) الماضي، حسب ما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ويبدأ الفيديو، الذي تم تصويره في سوق باليابان المشهورة بصيد وتصدير الأسماك، برجل يضع سمكة يبدو أنها صلبة مجمدة في حوض من الجليد المجروش، وتظهر الكاميرا بتكبير ترمومتر يشير إلى أن درجة الحرارة -2.10 درجة مئوية (28 فهرنهايت).

ثم يتم أخذ السمكة من الحوض ووضعها في آخر بلاستيكي به ماء دافئ، حيث يوضع بلا حراك لبضع ثوانٍ، ثم تبدأ تحرك ذيلها، ثم بالتدريج تحرك جسدها بقوة وتتجول في الماء الدافئ.
ويشير خبير في الأسماك، إلى أنه على الأرجح أن هذه السمكة من نوع التونا، وأضاف أنه يمكن للسمك أن ينجو من هذا النوع من البرد القارس؛ لأنه يحتوي على بروتين «مضاد للتجمد» في دمه.
ويذكر أن تلك الطريقة شائعة للحفاظ على الأسماك طازجة في اليابان.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.