{امتلك سيارتك وأجل دفعاتك} من بنك الرياض

{امتلك سيارتك وأجل دفعاتك} من بنك الرياض
TT

{امتلك سيارتك وأجل دفعاتك} من بنك الرياض

{امتلك سيارتك وأجل دفعاتك} من بنك الرياض

- أطلق بنك الرياض حملته التمويلية الجديدة ضمن برنامج التمويل التأجيري، التي تمكّن عملاءه الأفراد والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الحصول على سيارتهم المفضلة من دون دفعة أولى مع تأجيل أقساط أول ثلاثة أشهر، بموافقة فورية وهامش ربح تنافسي وتغطية تأمينية شاملة، يسري العرض حتى 31 ديسمبر (كانون الأول) 2018.
من مزايا العرض، توافقه مع أحكام الشريعة الإسلامية، والسرعة في التنفيذ، بمبلغ تمويل يصل إلى 500 ألف ريال مع إمكانية التمويل حتى 3 مركبات، يأتي ذلك في سياق سعي البنك لتحقيق تطلعات عملائه بابتكار الحلول التمويلية والخدمات المصرفية المميزة في سبيل توفير أرقى وأفضل الخدمات.
ويعتبر بنك الرياض من البنوك الرائدة في مجال التمويل، إذ يعد الخيار الأول للباحثين عن حلول تمويلية ذات مزايا فريدة تلبي توقعاتهم وتتناسب مع احتياجاتهم، حيث أطلق مؤخراً حملة «سهلناها» لحلول التمويل العقاري، التي يقدم من خلالها حزمة واسعة من المزايا والحلول التمويلية التنافسية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.