فندق «في هوتيل» يعرض رؤى العلامة خلال حفل إطلاق رسمي

فندق «في هوتيل» يعرض رؤى العلامة خلال حفل إطلاق رسمي
TT

فندق «في هوتيل» يعرض رؤى العلامة خلال حفل إطلاق رسمي

فندق «في هوتيل» يعرض رؤى العلامة خلال حفل إطلاق رسمي

- احتفل فندق في هوتيل، الحبتور سيتي بإطلاقه الرسمي، خلال حفل عشاء حصري أقيم في جناح «سكاي فيلا». واستضاف الفندق الذي يمتاز بنهجه المعاصر حشدا من الضيوف في الأمسية التي أقيمت من أجل تقديم تجربة استثنائية تقدم صورة عن الإقامة في الفندق.
واستعرض الحدث الركائز التي تقوم عليها علامة «في» وهي: الابتكار والتصاميم الأنيقة والتجارب الترفيهية ضمن تجربة بصرية تفاعلية. وقُدم للضيوف بطاقة الدخول خاصة بالشخصيات المهمة ثم تم إرشادهم إلى الجناح الذي يشغل مستويين في الطابق 27، حيث كانت الأجواء الاحتفالية في أوجها بحضور الفرق الاستعراضية وفناني الرسم على الوجوه، فيما قدمت الكانابيه والمشروبات على وقع موسيقى الدي جي (ناتالي براغون).
وافتتح في هوتيل، أول فندق في الإمارات ينضم لمجموعة كوريو فنادق من هيلتون، أبوابه هذا العام، ليضم مجموعة واسعة من المرافق الفاخرة، بما فيها مطعم «نامو» الكوري الشهير، ولاونج V.
ويترادف اسم علامة في، التي تعد وجهة للتمتع بالوقت برفقة الأصدقاء أو للاجتماع بزملاء العمل، مع آخر اتجاهات السوق في صناعة الضيافة، وهو ما يظهر جليا في الخدمات ذات المستوى العالي، والتصاميم الأنيقة، والأجواء الاجتماعية.
وقال فريدريك رينيش، المدير العام لفندق في هوتيل: «نحن مسرورون بهذا الإطلاق الرسمي للفندق وبتعريف الجميع بما نوفره هنا لتسليط الضوء على علامة في التي تمتاز بتقديم تجربة ضيافة فريدة وليس لها مثيل».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.