إصدار خاص من ساعة «L.U.C 1937 - Classic Rally Dubai»

إصدار خاص من ساعة «L.U.C 1937 - Classic Rally Dubai»
TT

إصدار خاص من ساعة «L.U.C 1937 - Classic Rally Dubai»

إصدار خاص من ساعة «L.U.C 1937 - Classic Rally Dubai»

- يقتصر إصدار ساعة الكرونومتر «L.U.C 1937 - Classic Rally Dubai» بحلتها الداكنة على 20 ساعة فقط. فقد خصصت دار «شوبارد» هذه الساعة النادرة وفائقة الجودة لعشاق سباقات السيارات الكلاسيكية في الشرق الأوسط، ليترافق بذلك إطلاقها مع انطلاقة الدورة الثانية من سباق «شوبارد» للسيارات الكلاسيكية في دبي بوصفه سباق الانتظام الوحيد والفريد من نوعه في المنطقة. ينطلق السباق في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي عبر أراضي الإمارات ليشق طريقه بين ناطحات السحاب والصحراء، موفراً بذلك الأجواء المثالية لهذه الساعة المتطورة بالغة الدقة وفائقة الأداء.
تعد هذه الساعة الكرونومتر بقطرها البالغ 42 ملم أسمى مثال على الهيبة والرقي، لا سيما بمينائها ذي التشطيبات اللامعة بلون معدن الروثينيوم الرمادي الفاتح الذي يشكل خلفية تتنافر بوضوح مع اللون الأسود لمؤشرات الساعات والعقارب المعدنية التي تتخذ شكل سيف مدبب.
تقدم «شوبارد» هذه الساعة بمناسبة انطلاق الدورة الثانية من سباق «شوبارد» للسيارات الكلاسيكية في دبي. وعلى هذا الأساس، تتألق جميع تفاصيل هذه الساعة بالذوق الرفيع الذي يتوقعه المرء من أداة تعدّ رفيقاً لا غنى عنه لكل السائقين الإماراتيين.
ولأن سباق «شوبارد» للسيارات الكلاسيكية في دبي السباق الوحيد والفريد من نوعه في منطقة شبه الجزيرة العربية، فإنه يشهد مشاركة 30 فريقاً يتنافسون بسياراتهم الكلاسيكية على مدى يومين عبر أراضي الإمارات.



سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
TT

سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)

شهدت سوق العمل في أوروبا تراجعاً بالربع الثالث من العام، مما يشير إلى استمرار التراجع في ضغوط التضخم، وهو ما قد يبرر مزيداً من خفض أسعار الفائدة، بحسب بيانات صدرت الاثنين.

وتباطأ ارتفاع تكاليف العمالة في منطقة اليورو إلى 4.6 في المائة في الربع الثالث، مقارنة بـ5.2 في المائة في الربع السابق، في حين انخفض معدل الوظائف الشاغرة إلى 2.5 في المائة من 2.6 في المائة، وهو تراجع مستمر منذ معظم العامين الماضيين، وفقاً لبيانات «يوروستات».

وتُعزى ضغوط سوق العمل الضيقة إلى دورها الكبير في تقييد سياسة البنك المركزي الأوروبي بشأن خفض أسعار الفائدة، خوفاً من أن تؤدي زيادة الأجور بشكل سريع إلى ارتفاع تكاليف قطاع الخدمات المحلي. ومع ذلك، بدأ الاقتصاد في التباطؤ، حيث بدأ العمال في تخفيف مطالباتهم بالأجور من أجل الحفاظ على وظائفهم، وهو ما يعزز الحجة التي تقدّمها كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، لدعم مزيد من التيسير في السياسة النقدية.

وبينما لا تزال الشركات تحافظ على معدلات توظيف مرتفعة، فإنها أوقفت عمليات التوظيف الجديدة بشكل حاد، وذلك مع تكدس العمالة في محاولة لضمان توفر القوى العاملة الكافية للتحسن المنتظر.

وفيما يتعلق بأكبر اقتصادات منطقة اليورو، سجلت ألمانيا أكبر انخفاض في تضخم تكلفة العمالة، حيث تراجع الرقم إلى 4.2 في المائة في الربع الثالث من 6 في المائة بالربع السابق. وتشير الاتفاقيات المبرمة مع أكبر النقابات العمالية في ألمانيا إلى انخفاض أكبر في الأشهر المقبلة، حيث يُتوقع أن ينكمش أكبر اقتصاد في المنطقة للعام الثاني على التوالي في عام 2024 بسبب ضعف الطلب على الصادرات، وارتفاع تكاليف الطاقة.

وعلى الرغم من تعافي الأجور المعدلة حسب التضخم إلى حد كبير إلى مستويات ما قبل الزيادة الكبيرة في نمو الأسعار، فإن العمال لم يتلقوا زيادات ملحوظة في الأجور، حيث تدعي الشركات أن نمو الإنتاجية كان ضعيفاً للغاية، ولا يوجد ما يبرر مزيداً من الزيادة في الدخل الحقيقي. كما انخفض معدل الشواغر الوظيفية، حيث سجل أقل من 2 في المائة في قطاع التصنيع، فيما انخفض أو استقر في معظم الفئات الوظيفية الأخرى.