استمتعوا بأفضل رحلة في طرقات جبال الألب مع {الجولة الكبرى في سويسرا}

استمتعوا بأفضل رحلة في طرقات جبال الألب مع {الجولة الكبرى في سويسرا}
TT

استمتعوا بأفضل رحلة في طرقات جبال الألب مع {الجولة الكبرى في سويسرا}

استمتعوا بأفضل رحلة في طرقات جبال الألب مع {الجولة الكبرى في سويسرا}

الجولة الكبرى في سويسرا، ليست مجرد طريق طوله 1600 كيلومتر، ينقل المسافرين من خلال أربع مناطق لغوية، وأكثر من خمسة ممرات جبلية ألبية، إلى أحد عشر موقعاً من مواقع التراث العالمي لليونيسكو، ومحميتين للمحيط الحيوي، وعلى امتداد 22 بحيرة؛ بل هي رحلة الطريق الألبية رقم 1 التي تمتاز بجاذبية شديدة؛ لأنها تربط أبرز المعالم الطبيعية والثقافية في سويسرا، التي تنتظم معاً كعقد من اللؤلؤ على هذا الطريق. ويحبّ رواد الجولة الكبرى من الزوار الكويتيين بشكل خاص المعالم التي توفّر طبيعة رائعة وكثيراً من المياه.
وعلى امتداد 38 كيلومتراً من مياه بحيرة لوسيرن، تتيح خمس سفن بخارية مثيرة للحنين، و15 سفينة مزودة بمحركات، تتميز بصالون أنيق للركاب، رؤية كل ما تتيحه الطبيعة الجميلة الرائعة لجبال الألب الجميلة. وبالإمكان تناول العشاء في السفينة ذات الصالون المزخرف، الذي يزخر بالأثاث الباروكي والألواح الخشبية المحفورة يدوياً، أو الجلوس على السطح العلوي البانورامي، المظلّل بأناقة، للبقاء بمنأى عن أشعة الشمس والرياح بفضل المظلة الأنيقة. وسيقدّم طاقم الضيافة المخصص للركاب غداءً رائعاً، مع الاستمتاع بالإطلالة المذهلة لجبلي سويسرا الشهيرين؛ جبل ريغي وجبل بيلاتوسكما.
كما يُعد المتحف الأولمبي في لوزان المكان الملائم لتجربة الألعاب الأولمبية عن كثب، والإحساس بالروح الأولمبية بالطريقة التي يشعر بها الرياضيون، ولدراسة تاريخ الألعاب من العصور القديمة إلى اليوم، بفضل أحدث تكنولوجيا الحاسوب والوسائل السمعية البصرية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.