كاني وست وكيم كارداشيان يهديان رئيس أوغندا حذاء رياضياً

مُنح الزوجان أسماء «أوغندية» خلال اللقاء

مغني الراب كاني وست وزوجته كيم كارداشيان يهديان الرئيس الأوغندي حذاء رياضياً (رويترز)
مغني الراب كاني وست وزوجته كيم كارداشيان يهديان الرئيس الأوغندي حذاء رياضياً (رويترز)
TT

كاني وست وكيم كارداشيان يهديان رئيس أوغندا حذاء رياضياً

مغني الراب كاني وست وزوجته كيم كارداشيان يهديان الرئيس الأوغندي حذاء رياضياً (رويترز)
مغني الراب كاني وست وزوجته كيم كارداشيان يهديان الرئيس الأوغندي حذاء رياضياً (رويترز)

أهدى مغني الراب كاني وست وزوجته كيم كارداشيان الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني زوجاً من الأحذية الرياضية أمس (الاثنين)، فيما منحهما الرئيس أسماء «أوغندية» خلال لقاء استهدف الترويج للسياحة في شرق أفريقيا.
وبعد أيام من لقائه بالرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض، قدم وست الهدية إلى موسيفيني، وهي عبارة عن زوج من الأحذية الرياضية البيضاء صنعته شركته، ووقع عليه مغني الراب وزوجته نجمة تلفزيون الواقع.
ووصل وست وكارداشيان إلى أوغندا يوم الجمعة ويقيمان في كوخ في متنزه وطني به شلالات مياه خلابة وحيوانات برية، من بينها الجاموس والظباء والأسود والزراف والخنازير البرية.
وأفاد مكتب موسيفيني بأنه منح وست وزوجته أسماء أوغندية.
وأوضح المكتب في بيان أن الرئيس الأوغندي أطلق على وست اسم «كانيسيجي»، وهو اسم شائع بين جماعة بانيانكوري العرقية التي ينحدر منها موسيفيني.
ومنحت كارداشيان اسم «كميجيشا».
وأشار البيان إلى أن وست «أعرب عن سعادته لكونه في أوغندا، ووصفها بأنه بلده الثاني». وأضاف أن وست تعهد ببناء «كلية للسياحة في البلاد على مستوى عالمي»، قائلاً إنها «ستكون أساساً للسياحة ليس فقط في أوغندا، لكن في منطقة شرق أفريقيا بشكل عام».



تكريم الفائزين بجائزة «الملك سلمان للغة العربية»

الجائزة تهدف إلى تكريم المتميزين في خدمة اللُّغة العربيَّة (واس)
الجائزة تهدف إلى تكريم المتميزين في خدمة اللُّغة العربيَّة (واس)
TT

تكريم الفائزين بجائزة «الملك سلمان للغة العربية»

الجائزة تهدف إلى تكريم المتميزين في خدمة اللُّغة العربيَّة (واس)
الجائزة تهدف إلى تكريم المتميزين في خدمة اللُّغة العربيَّة (واس)

كرّم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الفائزين بجائزته في دورتها الثالثة لعام 2024، ضمن فئتي الأفراد والمؤسسات، في 4 فروع رئيسية، بجوائز بلغت قيمتها 1.6 مليون ريال، ونال كل فائز بكل فرع 200 ألف ريال، وذلك برعاية وزير الثقافة السعودي رئيس مجلس أمناء المجمع الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان.

وتشمل فروع الجائزة تعليم اللُّغة العربيَّة وتعلُّمها، وحوسبة اللُّغة وخدمتها بالتقنيات الحديثة، وأبحاث اللُّغة ودراساتها العلميَّة، ونشر الوعي اللُّغوي وإبداع المبادرات المجتمعيَّة اللُّغويَّة.

ومُنحت جائزة فرع «تعليم اللُّغة العربيَّة وتعلُّمها» لخليل لوه لين من الصين في فئة الأفراد، ولدار جامعة الملك سعود للنَّشر من المملكة العربيَّة السُّعوديَّة في فئة المؤسسات، فيما مُنحت في فرع «حوسبة اللُّغة العربيَّة وخدمتها بالتقنيات الحديثة»، لعبد المحسن الثبيتي من المملكة في فئة الأفراد، وللهيئة السُّعوديَّة للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» في فئة المؤسسات.

جائزة فرع «تعليم اللُّغة العربيَّة وتعلُّمها» لخليل لوه لين من الصين في فئة الأفراد (واس)

وفي فرع «أبحاث اللُّغة العربيَّة ودراساتها العلمية»، مُنحَت الجائزة لعبد الله الرشيد من المملكة في فئة الأفراد، ولمعهد المخطوطات العربيَّة من مصر في فئة المؤسسات، فيما مُنحت جائزة فرع «نشر الوعي اللُّغوي وإبداع المبادرات المجتمعيَّة اللُّغويَّة» لصالح بلعيد من الجزائر في فئة الأفراد، ولمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة من الإمارات في فئة المؤسسات.

وتهدف الجائزة إلى تكريم المتميزين في خدمة اللُّغة العربيَّة، وتقدير جهودهم، ولفت الأنظار إلى عِظَم الدور الذي يضطلعون به في حفظ الهُويَّة اللُّغويَّة، وترسيخ الثَّقافة العربيَّة، وتعميق الولاء والانتماء، وتجويد التواصل بين أفراد المجتمع العربي، كما تهدف إلى تكثيف التنافس في المجالات المستهدَفة، وزيادة الاهتمام والعناية بها، وتقدير التخصصات المتصلة بها؛ لضمان مستقبلٍ زاهرٍ للُّغة العربيَّة، وتأكيد صدارتها بين اللغات.

وجاءت النتائج النهائية بعد تقييم لجان التحكيم للمشاركات؛ وفق معايير محددة تضمَّنت مؤشرات دقيقة؛ لقياس مدى الإبداع والابتكار، والتميز في الأداء، وتحقيق الشُّمولية وسعة الانتشار، والفاعليَّة والأثر المتحقق، وقد أُعلنت أسماء الفائزين بعد اكتمال المداولات العلمية، والتقارير التحكيميَّة للجان.

وأكد الأمين العام للمجمع عبد الله الوشمي أن أعمال المجمع تنطلق في 4 مسارات، وهي: البرامج التعليمية، والبرامج الثقافية، والحوسبة اللغوية، والتخطيط والسياسة اللغوية، وتتوافق مع استراتيجية المجمع وداعمةً لانتشار اللغة العربية في العالم.

تمثل الجائزة إحدى المبادرات الأساسية التي أطلقها المجمع لخدمة اللُّغة العربيَّة (واس)

وتُمثِّل الجائزة إحدى المبادرات الأساسية التي أطلقها المجمع؛ لخدمة اللُّغة العربيَّة، وتعزيز حضورها، ضمن سياق العمل التأسيسي المتكامل للمجمع، المنبثق من برنامج تنمية القدرات البشرية، أحد برامج تحقيق «رؤية المملكة 2030».