قمة محتملة بين بوتين وترمب في باريس الشهر المقبل

ترمب وبوتين يتصافحان خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماعهما في هلسنكي (رويترز)
ترمب وبوتين يتصافحان خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماعهما في هلسنكي (رويترز)
TT

قمة محتملة بين بوتين وترمب في باريس الشهر المقبل

ترمب وبوتين يتصافحان خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماعهما في هلسنكي (رويترز)
ترمب وبوتين يتصافحان خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماعهما في هلسنكي (رويترز)

قالت وكالة الإعلام الروسية اليوم (الجمعة) نقلا عن وزارة الخارجية إن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب قد يلتقيان في باريس في 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، إن هما شاركا في فعالية ستقام في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى.
وقالت الوزارة إن روسيا مستعدة للحوار ولبحث مكان وزمان عقد اجتماع بين الزعيمين، إن كان لدى واشنطن الاستعداد نفسه.
وكان بوتين وترمب قد التقيا خلال قمة جمعتهما في هلسنكي في يوليو (تموز) الماضي، حيث ناقشا ملفات عدة، من بينها سوريا، والإرهاب، وإيران، وكذلك الاتهامات الموجهة لروسيا بالتدخل في الانتخابات الأميركية عام 2016.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».