10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 12 - 10 - 2018

آثار الدمار الذي خلفه الإعصار «مايكل» في ولاية فلوريدا (أ.ف.ب)
آثار الدمار الذي خلفه الإعصار «مايكل» في ولاية فلوريدا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 12 - 10 - 2018

آثار الدمار الذي خلفه الإعصار «مايكل» في ولاية فلوريدا (أ.ف.ب)
آثار الدمار الذي خلفه الإعصار «مايكل» في ولاية فلوريدا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قالت وزارة الطاقة الأميركيّة إنّ الولايات المتحدة ستُقلّص، باسم الأمن القومي، عمليات نقل التكنولوجيا النووية المدنية إلى الصين «لتجنّب تحويلها غير المشروع» إلى «أغراض عسكريّة أو غير مصرّح بها».
- أدى الإعصار «مايكل» الذي يضرب ولاية فلوريدا الأميركية إلى تدمير عدد من البلدات الساحلية، وتسبب في مقتل 7 أشخاص.
- يمثُل القس الأميركي أندرو برانسون الذي أثار احتجازه في تركيا ثم وضعه في الإقامة الجبرية أزمة دبلوماسية بين أنقرة وواشنطن، مرة جديدة أمام المحكمة اليوم (الجمعة)، وسط ضغوط أميركية للإفراج عنه.
- ذكر مسؤول حكومي اليوم أن ما لا يقل عن 31 شخصا لقوا حتفهم في انهيار أرضي عند سفح جبل إلجون شرق أوغندا، دمر منازل وطمر حيوانات.
- قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن الرئيس دونالد ترمب لم يعد يدرس اختيار دينا باول، المسؤولة التنفيذية في بنك «غولدمان ساكس»، لمنصب سفيرة أميركا لدى الأمم المتحدة.
- اجتمعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي مع كبار أعضاء الحكومة في وقت متأخر أمس (الخميس)، بعد أن زاد الحزب الوحدوي الديمقراطي في آيرلندا الشمالية الضغط عليها لتغيير خطتها بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
- يعتزم العاهل الإسباني، الملك فيليبي، التوجه إلى جزيرة مايوركا اليوم لتقييم الأضرار الناجمة عن الفيضانات المفاجئة، التي أودت بحياة 12 شخصا، ويعتزم أيضا الالتقاء بأسر الضحايا.
- منحت كولومبيا صفة «لاجئ» للمعارض الفنزويلي خوليو بورخيس، الذي تتهمه كاراكاس بتدبير هجوم بطائرات مُسيّرة على الرئيس نيكولاس مادورو في أغسطس (آب).
- قالت دار سوذبيز للمزادات، إن ملصقا نادرا وأصليا من فيلم الرعب الكلاسيكي «المومياء» (ذا مامي) الذي لعب فيه دور البطولة الممثل بوريس كارلوف، من المتوقع أن يباع بمبلغ يتجاوز مليون دولار.
- توقعت منظمة الصحة العالمية أن يستمر تفشي فيروس الإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية 3 أو 4 أشهر أخرى، مضيفة أنه من المحتمل انتقاله في أي وقت إلى أوغندا أو رواندا.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».