10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 – 10 – 2018

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 7 – 10 – 2018

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.
- أكد القنصل العام السعودي في إسطنبول محمد العتيبي أن المواطن السعودي جمال خاشقجي غير موجود في القنصلية ولا في السعودية، مشيرا إلى أن القنصلية والسفارة تبذلان جهودا للبحث عنه.
- قتل إسرائيليان وأصيب ثالث في إطلاق نار بالمنطقة الصناعية في مستوطنة بركان بالضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد الجيش الإسرائيلي.
- القاضي بريت كافانو يؤدي اليمين قاضياً في المحكمة العليا الأميركية بعد أسابيع من السجالات والمواجهات السياسية الشرسة، تخلّلتها اتهامات للقاضي بارتكاب اعتداء جنسي عندما كان شاباً.
- أقر البرلمان الإيراني يقر مشروع قانون لمكافحة تمويل الإرهاب يعتبر أساسياً لإنقاذ الاتفاق النووي.
- بدء محاكمة سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتهمة «الاحتيال وخيانة الأمانة»؛ لإنفاقها نحو مائة ألف يورو على وجبات طعام على نفقة دافعي الضرائب.
- انتخابات رئاسية في الكاميرون وسط توتر شديد في المناطق الناطقة بالإنجليزية.
- حزب المعارضة الرئيسي في نيجيريا يعقد انتخابات تمهيدية لتعيين مرشحه للرئاسة.
- وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو يلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في بيونغ يانغ؛ سعياً لدفع جهود نزع الأسلحة النووية إلى الأمام، في حين يختتم زيارته لبيونغ يانغ ويتوجه إلى سيول لإجراء محادثات مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن.
- فوز حزب «الوئام» الموالي لروسيا في الانتخابات التشريعية في لاتفيا، متقدماً على حزبين شعبويين لم يستبعد أحدهما تشكيل ائتلاف معه.
- تظاهر آلاف الأشخاص مع كلابهم أمام البرلمان البريطاني للمطالبة باستفتاء جديد حول «بريكست».



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.