إردوغان يعين نفسه رئيساً لشركة صندوق الثروة السيادية

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (رويترز)
TT

إردوغان يعين نفسه رئيساً لشركة صندوق الثروة السيادية

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (رويترز)

نشرت الجريدة الرسمية التركية اليوم (الأربعاء) قرارات جديدة للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، والذي عين نفسه رئيسا لشركة صندوق الثروة السيادية في البلاد، كما أصبح وزير المالية براءت ألبيرق نائبا لرئيس الصندوق.
وذكرت القرارات الرئاسية أيضا أنه تم تعيين ظافر سونميز مديرا عاما للصندوق.
وأسست تركيا صندوق الثروة السيادي عام 2016 للعمل «بخطة استثمار استراتيجية» بحسب بيان التأسيس.
ويتم تمويل الصندوق بشكل أساسي من أصول جميعها كانت مملوكة للدولة، وفي مقدمة هذه الموجودات هو بنك «زيرات» أكبر بنك في تركيا من حيث الأصول.
ويستحوذ الصندوق الآن، بحسب وكالة الأنباء الألمانية، على حصص الدولة في عدد من الأصول الأخرى، مثل شركة الخدمات النفطية «تباو» وشركة «بوتاس» للغاز وشركة الاتصالات «ترك تليكوم»، إلى جانب حصص من «بنك خلق» (بنك الشعب) التركي وحصة من الخطوط الجوية التركية.
وبحسب التقديرات التركية وصلت قيمة الأصول التي يديرها الصندوق إلى حوالي 160 مليار دولار، منها حقوق ملكية قيمتها 35 مليار دولار.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».