آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر مستجدات السياحة في العالم
TT

آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر مستجدات السياحة في العالم

* إقامة أطول وتوفير حتى 40 في المائة مع «أنانتارا» في أبوظبي
* يقدم منتجع «أنانتارا» في أبوظبي عروضا خاصة بالصيف، وتستمر إلى نهاية شهر سبتمبر (أيلول) المقبل، من خلال الإقامة لمدة أطول بأسعار أفضل.
تبدأ الأسعار من 450 درهما بالليلة لإقامة تمتد على أربع ليال على الأقل في فندق وسبا القرم الشرقي الذي يقع في قلب أبوظبي. يجمع هذا الفندق ما بين الموقع المناسب وسط المدينة وإطلالة على الواجهة البحرية الرائعة، كما يشكل جزءا من مشروع تجاري وسكني يضم مرسى يقع على بعد 1.2 كيلومتر من محمية القرم.
* 900 درهم بالليلة لإقامة تمتد على خمس ليال على الأقل في «أنانتارا» منتجع «فلل السهل - جزيرة صير بني ياس»، الذي يشكل وجهة رائعة لبعض العزلة على الشاطئ. يضم المنتجع 30 فيلا شاطئية توفر تجربة فريدة تستفيد من التنوع البحري والبري الذي يميز جزيرة صير بني ياس وأروع مشاهد الخليج العربي الذي يحتضن الجزيرة.
* 840 درهما بالليلة لإقامة تمتد إلى خمس ليال على الأقل في أنانتارا منتجع «فلل السهل - جزيرة صير بني ياس»، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بالمرافق الفاخرة التي تتمتع بلمسات من الأصالة والتقليد. كما تشكل الفيلات والمرافق التابعة لها مساحات فاخرة تتمتع بأجواء من الخصوصية وسط بيئة طبيعية خلابة.
* 770 درهما بالليلة عند الإقامة أربع ليال على الأقل في قصر السراب منتجع الصحراء بإدارة «أنانتارا»، حيث يستمتع الضيوف بأروع مشاهد الربع الخالي، التي تحتضنهم من مختلف الجهات.

* «طيران الإمارات» تخدم رحلتها اليومية الثانية إلى موريشيوس بطائرة «A380»
* أعلنت «طيران الإمارات» عن عزمها تشغيل طائرتها العملاقة «إيرباص A380» لخدمة رحلتها اليومية الثانية إلى موريشيوس، من مطلع ديسمبر (كانون الأول) 2014. وبذلك ستصبح رحلتا موريشيوس اليوميتان تعملان بهذا الطراز العملاق ذي الطابقين. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الناقلة المتواصلة لتعزيز عملياتها إلى تلك الوجهة السياحية الاستوائية وتلبية الطلب العالي للسفر على متن الطائرة «A380».
واعتبارا من الأول من ديسمبر 2014، سوف توضع «إيرباص A380» لخدمة رحلة «طيران الإمارات» الحالية إلى موريشيوس «إي كيه 703» ورحلة العودة إلى دبي «إي كيه 704»، عوضا عن طائرة «بوينغ 777»، التي تخدم هذه الرحلة الآن، مما سيسهم في إضافة 19 في المائة إلى السعة المقعدية، أي ما يوفر زيادة 165 مقعدا كل يوم على هذا الخط الحيوي الذي يشهد إقبالا كبيرا على مدار العام.
وتضم الطائرة الأشهر في العالم صالونا جويا في درجة رجال الأعمال لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، صمم لمنحهم شعورا بأنهم يستمتعون برفاهية النادي الخاص. كما توفر 14 جناحا خاصا في الدرجة الأولى تتيح خصوصية عالية للركاب بفضل أبوابها التي يجري التحكم بإغلاقها وفتحها إلكترونيا، و76 مقعدا يتحول إلى سرير مستوٍ بالكامل في درجة رجال الأعمال. ويحظى ركاب الدرجة السياحية بالعناية الكافية من خلال المقاعد المريحة والممرات الواسعة والوجبات الشهية المحضرة على أيدي أشهر الطهاة، واللمسة الشخصية في الخدمة التي يقدمها مضيفو «طيران الإمارات».
وتغادر رحلة طيران الإمارات «إي كيه 703» دبي عند الساعة العاشرة صباحا وتصل إلى مطار السير سيووساغور رامغولام الدولي عند الساعة 4:45 عصرا، وتقلع رحلة العودة «إي كيه 704» من موريشيوس عند الساعة 11 ليلا لتحط في مطار دبي الدولي عند الساعة 5:40 من صباح اليوم التالي.

* أول محل لمستحضرات «لا بريري» في منتجع «باد راغاز» بسويسرا
* افتتح فندق ومنتجع «باد راغاز» في سويسرا أول محل لمستحضرات «لا بريري» السويسرية المتخصصة بالعناية بالبشرة، وسيكون بإمكان الزوار اختبار مستحضرات الشركة الشهيرة عالميا في المركز الصحي. وإلى جانب التشكيلة الواسعة للمستحضرات سيقدم مركز «ولبيينغ إند ثرمل سبا» علاجات خاصة غير متوفرة في أي مكان غير المركز. وبهذا سيكون هذا أول محل خاص بـ«لا بريري» داخل فندق في سويسرا.
وعلى مساحة 18 مترا مربعا تنتشر المستحضرات الخاصة بـ«لا بريري» عند مدخل المركز، وتقوم اختصاصيات بتقديم النصائح لاختيار أفضل نوع يلائم كل بشرة على حدة، كما تنصحك الاختصاصية بالعلاج الخاص بك في المركز الصحي.
يفتح المركز الصحي أبوابه من الساعة الثامنة صباحا ولغاية الساعة السابعة مساء، طيلة أيام الأسبوع.



دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
TT

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد وتذوق الأطباق الخاصة بكل مدينة.

البعض يفضِّل تمضية عطلة الأعياد في أماكن دافئة مثل أستراليا ونيوزيلندا وجزر المالديف وتايلاند والبرازيل، إنما الغالبية الكبرى تفضِّل عيش تجربة العيد في مدن باردة تستمد الدفء من أنوار العيد وزينته التي تتحول إلى مشروع تتنافس عليه البلدان والمدن حول العالم؛ لتقديم الأفضل واستقطاب أكبر عدد ممكن من الزوار والسياح لرؤية التصاميم التي لا يمكن وصفها إلا بالروعة والإبداع.

عندما نذكر زينة أعياد الميلاد تخطر بعض المدن على أذهاننا؛ مثل نيويورك ولندن وباريس، وقد يكون السبب هو انتشار الأفلام السينمائية الكثيرة التي تصور الزينة، وتكون قصصها الخيالية مرتبطةً بالعيد.

وزينة العيد لا تقتصر فقط على الشوارع والأماكن العامة، إنما تتبناها المحلات التجارية لتصبح شريكاً مهماً في لعبة المنافسة العالمية للفوز بلقب «المتجر صاحب أجمل واجهة» في موسم الأعياد، وهذا ما نجحت فيه متاجر «هارودز»، و«سيلفردجز»، و«هارفي نيكولز»، ومحلات تجارية كثيرة في شارع بوند ستريت بلندن، أما في باريس فمتجر «غاليري لا فايت» أصبح أيقونة حقيقية لزينة العيد.

«ونتر وندرلاند» في لندن (غيتي)

إليكم جولة على أجمل الأماكن التي تتألق بأضواء وزينة العيد:

نيويورك، وتحديداً في «روكفيلير سنتر»؛ حيث تجد شجرة عيد الميلاد العملاقة بطول يزيد على 77 قدماً، ومزينة بشريط من الأضواء يزيد طوله على 5 أميال و45 ألف لمبة. الشجرة تُزرَع في النرويج. وبدأ هذا التقليد السنوي منذ عام 1933، وحينها أُضيئت أول شجرة، وبعد نحو قرن من الزمن لا يزال محبو الأعياد يتهافتون إلى هذا المكان لرؤية الشجرة وزينة العيد. ويُقدَّر عدد الزوار الذين يطوفون بالمكان يومياً بنحو نصف مليون شخص.

فيينا، تشتهر بأسواق عيد الميلاد التي تقام في ساحة «راثاوسبلاتز» التي تلبس زي العيد، وتنتصب الأكواخ الخشبية التي تبيع الهدايا والمأكولات الخاصة بالعيد.

باريس، شهيرة جداً بزينة العيد، لا سيما في شارعها الأهم، الشانزليزيه، المضاء بملايين الأضواء، إلى جانب واجهات المحلات التجارية التي تخلق أجواء ساحرة.

شجرة متجر «غاليري لا فاييت» في باريس هذا العام (أ.ف.ب)

ولكن يبقى متجر «غاليري لا فاييت» العنوان الأجمل لرؤية الزينة الخارجية والداخلية، ففي كل عام يتبدَّل شكل الشجرة في الداخل، وهذا العام تم اختيار تصميم عصري جداً وإضاءة «نيون» بيضاء، من الممكن رؤيتها عن قرب من الطابق السادس، فهناك جسر معلق يساعدك على الاقتراب من الشجرة التي تتوسط المبنى والتقاط أجمل الصور التذكارية. الحجز المسبق ليس إلزامياً، ولكنه يختصر عليك مدة الانتظار.

أما بالنسبة لمتجر «برينتان» فهو مميز بزينة واجهاته الخارجية، ويبقى برج إيفل الرابح الأكبر، ويزداد سحراً مع عروض الأضواء التي يتباهى بها في هذه المناسبة.

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

كوبنهاغن، من أجمل مدن الدنمارك، وهناك شبه إجماع على أنها مدينة نابضة بالحيوية ولقبها «مدينة أعياد الميلاد»، وفي هذه الفترة من العام يزداد سحرها وتتحول «حدائق تيفولي» في وسطها إلى عالم خيالي من الأضواء والأكواخ الجميلة.

افتُتحت هذه الحدائق عام 1843 ومنذ ذلك الحين أصبحت ملاذاً للزوار والسياح القادمين إلى العاصمة الدنماركية.

تقام فيها عروض جميلة للأضواء تلقي بإنارتها على «بحيرة تيفولي»، إلى جانب الألعاب النارية التي تقام في الأسبوع الفاصل بين عيدَي الميلاد ورأس السنة.

زينة العيد في طوكيو (أدوبي ستوك)

طوكيو، في موسم الأعياد تنسيك هذه المدينة اليابانية موسمَ أزهار الكرز في الربيع، فتكون خلال شهرَي نوفمبر (تشرين الثاني)، وديسمبر (كانون الأول) مزينةً بأنوار العيد وتُقام في شوارع أوموتيساندو وهاراجوكو عروض جميلة عدة، وتنتشر في تلك المنطقة أشجار العيد بتصاميم ثلاثية الأبعاد. ومن بين العروض الشهيرة أيضاً إضاءة أبكبوكوريو المذهلة.

موناكو، قد تكون شهيرة بسباق السيارات «Monaco Grand Prix»، ونادي اليخوت، ولكن هذا لا يعني أن تلك الإمارة الراقية لا تتفنن في موسم الأعياد والزينة المرافقة لها.

فابتداءً من شهر نوفمبر تزدان ساحة قصر مونتي كارلو بأضواء العيد، وتقام عروض خاصة يومياً، كما تتزين ساحة كازينو مونتي كارلو المقابلة لفندق «أوتيل دو باري (Hotel De Paris)» بأجمل زينة تتناغم مع روعة معمار المباني المحيطة. وتنتشر الأكواخ التي تبيع الهدايا على طول الريفييرا.

أسواق العيد في برلين (أدوبي ستوك)

برلين، من بين المدن الألمانية الشهيرة بأسواق عيد الميلاد، ومن أهمها سوق «جندار ماركت» وسوق «شارلوتنبورغ» وهما تجمعان بين التقاليد الأوروبية والأضواء الساحرة. من دون أن ننسى «بوابة براندنبور»، التي تضيف رونقاً خاصاً بأضوائها وزينتها.

لندن، قد تكون من أجمل المدن التي تعرف كيف تتأنق في موسم الأعياد، فشارعا أكسفورد وريجنت ستريت مشهوران بعروض الإضاءة الفريدة. إضافة إلى ساحة «كوفنت غاردن» التي تشتهر بشجرة عيد الميلاد العملاقة.

«ونتر وندرلاند» في لندن (الشرق الأوسط)

«ونتر وندرلاند» في هايد بارك، هي الحديقة ومدينة الملاهي التي يقصدها الملايين خلال فترة الأعياد لتذوق ألذ الأطباق، واللعب في كثير من الألعاب التي تناسب الصغار والكبار. فهي واحدة من أشهر الفعاليات الشتوية التي تقام سنوياً في قلب هايد بارك، وتعدّ وجهةً مثاليةً للعائلات والأصدقاء الباحثين عن أجواء احتفالية مليئة بالإثارة والتسلي.

ينتشر فيها أكثر من 100 كشك خشبي لبيع الهدايا اليدوية، والديكورات، والحلويات التقليدية. بالإضافة إلى ساحة تزلج مفتوحة في الهواء الطلق وعروض السيرك و«مغارة سانتا كلوز»؛ حيث يلتقي الأطفال تلك الشخصية الشهيرة ويلتقطون الصور. الحجز المسبق ضروري، وننصح أيضاً بارتداء أحذية مريحة وملابس دافئة.

العيد في البرازيل (أدوبي ستوك)

ريو دي جانيرو، من المدن الجميلة أيضاً خلال فترة الأعياد، ففيها شجرة عيد الميلاد العائمة في «بحيرة رودريغو دي فريتاس»، وهي من الأكبر في العالم. ومن الضروري زيارة شاطئ كوباكابانا، التي تضفي أجواء استوائية مميزة.

ستراسبورغ، تُعرف بـ«عاصمة عيد الميلاد»، مع أسواقها الشهيرة وشوارعها التي تكتسي بالأضواء الدافئة.

زيوريخ، من أجمل مدن سويسرا خلال موسم الأعياد، لا سيما شارع باهنهوف المزين بأضواء العيد الساحرة، والاحتفالات على البحيرة التي تتضمّن عروض أضواء وموسيقى مميزة.

دبي، تُقدَّم في «مول الإمارات» و«دبي مول» زينة فخمة وعروضٌ ضوئية في الداخل والخارج، وتُقام الألعاب النارية عند برج خليفة في ليلة رأس السنة، وهي من الأضخم عالمياً.

مدينة كيبيك، وتحديداً البلدة القديمة، تبدو فيها فترة الأعياد وكأنها لوحة شتوية مع زينة العيد والثلوج المتراكمة. سوق عيد الميلاد تضفي أجواء أوروبية تقليدية وسط طبيعة كندية خلابة.