10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الأحد 26 - 8 - 2018

انقلاب حافلة سياحية قرب العاصمة البلغارية صوفيا (إ.ب.أ)
انقلاب حافلة سياحية قرب العاصمة البلغارية صوفيا (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الأحد 26 - 8 - 2018

انقلاب حافلة سياحية قرب العاصمة البلغارية صوفيا (إ.ب.أ)
انقلاب حافلة سياحية قرب العاصمة البلغارية صوفيا (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- توفي السيناتور الأميركي جون ماكين، الطيار السابق الذي عانى التعذيب خلال حرب فيتنام وأحد الوجوه غير التقليدية في السياسة الأميركية، أمس (السبت) عن عمر 81 عاماً إثر إصابته بسرطان في الدماغ.
- قالت وكالة تسنيم للأنباء إن وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي وصل إلى سوريا اليوم (الأحد) لعقد اجتماعات مع «مسؤولين دفاعيين وعسكريين كبار».
- ذكر مكتب الرئيس الأفغاني أشرف غني أنه رفض اليوم استقالة رئيس الاستخبارات ووزيري الدفاع والداخلية، بعد يوم من استقالة مستشار الأمن القومي.
- قُتل شخصان وأصيب 241 بجروح عندما ضرب زلزال عنيف بقوة 6 درجات فجر اليوم غرب إيران قرب الحدود مع العراق، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤولين.
- ذكرت وسائل إعلام إسبانية أمس أن أسرة الديكتاتور الراحل فرانسيسكو فرانكو ستستخدم كل الوسائل القانونية الممكنة لوقف خطة حكومية لنقل رفات جدهم من نصب تذكاري ضخم قرب مدريد.
- أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن البحرية الإسرائيلية اعتقلت اليوم صيادين اثنين قبالة سواحل قطاع غزة.
- قال وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف اليوم إن الولايات المتحدة تشن حربا نفسية على إيران وشركائها التجاريين.
- سمحت إيطاليا اليوم بإنزال كل المهاجرين الذين ظلوا عالقين في سفينة إنقاذ راسية في أحد موانئ صقلية منذ خمسة أيام مما أنهى محنة 150 مهاجرا ومواجهة حادة بين روما وشركائها في الاتحاد الأوروبي.
- لقي 16 شخصاً مصرعهم وأصيب 26 آخرون بجروح أمس إثر انقلاب حافلة سياحيّة على طريق متعرّج في شمال غربي بلغاريا، كما أعلن وزير الداخلية فالنتين راديف.
- انفرد برشلونة حامل اللقب مؤقتا بصدارة الدوري الإسباني لكرة القدم بعد تحقيق فوزه الثاني تواليا على حساب مضيفه ريال بلد الوليد 1 - صفر بهدف من بطل العالم الفرنسي عثمان ديمبيلي ومساعدة من تقنية المساعدة بالفيديو في التحكيم، فيما منح الفرنسي الآخر أنطوان غريزمان أتلتيكو مدريد فوزه الأول.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».