استقالة أكبر أربعة مسؤولين أمنيين في أفغانستان

بينهم وزيري الدفاع والداخلية ومستشار الأمن القومي

أرشيفية لحنيف عتمار والسفير الأميركي خلال توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين في كابول (رويترز)
أرشيفية لحنيف عتمار والسفير الأميركي خلال توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين في كابول (رويترز)
TT

استقالة أكبر أربعة مسؤولين أمنيين في أفغانستان

أرشيفية لحنيف عتمار والسفير الأميركي خلال توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين في كابول (رويترز)
أرشيفية لحنيف عتمار والسفير الأميركي خلال توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين في كابول (رويترز)

قالت مصادر حكومية إن وزيري الدفاع والداخلية في أفغانستان ومسؤولاً أمنياً آخر قدموا استقالتهم اليوم (السبت)، وذلك في أعقاب استقالة مستشار الأمن القومي للرئيس.
وأكد مسؤول في مكتب الرئيس أشرف غني لوكالة "رويترز" تسلم الرئاسة لأربع استقالات من وزيرين واثنين من كبار المسؤولين الأمنيين.
وقالت المصادر الحكومية إن من تقدموا باستقالاتهم هم وزير الدفاع طارق شاه بهرامي، ووزير الداخلية ويس بارماك، بالإضافة إلى معصوم ستانكزاي مدير مديرية الأمن القومي.
وجاءت الاستقالات بعد قرار مستشار الأمن القومي حنيف عتمار الاستقالة من منصبه.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».